الاردن .. ارتفاع شكاوى المستهلك %27
كم يحتاج المشجع الأردني لحضور مباريات النشامى في المونديال؟
انخراط صندوق "أموال الضمان " في "عمرة" .. زخم استثماري جديد للمشروع
سلامي: القرعة جيدة… وبعض المجموعات كانت أصعب
الادارة المحلية تتوعد المقصّرين خلال الحالة الجوية المتوقعة السبت
الخارجية الأردنية ترحّب بتمديد ولاية الأنروا حتى 2029 وتؤكد أهمية تعزيز تمويلها
مدرب الأرجنتين: لن نستهين بالمنتخب الأردني
مديرية الأمن العام تحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي المتوقعة
مواعيد وملاعب مباريات النشامى في المونديال
ولي العهد عبر انستغرام: لحظة تاريخية نعيشها اليوم
رسالة التعمري بعد قرعة المونديال "الحماس عالي بإذن الله"
استراتيجية ترامب للأمن القومي .. تقليص الدور الأمريكي في الشرق الأوسط لصالح تحوّل جيوسياسي أوسع
"النشامى" والأرجنتين النمسا الجزائر في دوري المجموعات بكأس العالم 2026
الأسهم الأوروبية تنهي تعاملاتها الأسبوعية على تباين
وزارة الإدارة المحلية: متابعة ميدانية وفتح غرف طوارئ استعدادًا للأحوال الجوية المتوقعة
بيان مشترك: رفض فتح معبر رفح باتجاه واحد والتشديد على حرية حركة سكان قطاع غزة
أمانة عمّان تعلن حالة الطوارئ (قصوى مياه) للتعامل مع حالة عدم الاستقرار الجوي
رئيس مجلس النواب: قيم المحبة والتسامح أساس قوة الأردن ومنعته
بوتين: اقامة دولة فلسطينية أساس قانوني لأي تسوية عادلة
زاد الاردن الاخباري -
بدأت مئات العائلات الفلسطينية بالنزوح من أحياء مدينة غزة الشرقية باتجاه البحر هرباً من القصف وتوغلات الاحتلال الإسرائيلي، تزامناً مع تهديد جيش الاحتلال ببدء عملية احتلال مدينة غزة.
ومع تضييق حصارها لمدينة غزة لاجتياحها، قالت إسرائيل إنها تتوقع أن يؤدي هجومها على المدينة إلى نزوح مليون فلسطيني نحو الجنوب.
من جانبه، أعلن مسؤول في وحدة تنسيق أعمال حكومة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية "كوغات"، أن حوالي 70 ألف فلسطيني غادروا شمال القطاع. وأشار إلى أن إسرائيل تسعى لتحديد ما سماها "المنطقة الإنسانية"، سيتم الإعلان عنها رسمياً في الأيام المقبلة.
ومن المقرر أن تمتد هذه المنطقة من مجموعة من مخيمات اللاجئين في وسط غزة إلى منطقة المواصي الساحلية جنوباً، كما ستمتد نحو الشرق، بحسب المسؤول الإسرائيلي.
وتحول ميناء مدينة غزة إلى مخيم مترامي الأطراف، حيث تجمعت العائلات النازحة جراء قصف الاحتلال وأوامر الإخلاء. وأظهرت لقطات ملاجئ مؤقتة تغطي شاطئ المدينة وتمتد إلى الشوارع المجاورة، خاصة في منطقة الميناء، حيث تكافح العائلات لمواصلة حياتها اليومية مع ندرة الطعام والماء والمأوى.