لبنان: شهيدان و5 جرحى في غارتين إسرائيليتين
موافقة على إصدار عملة تذكارية برونزية بمناسبة تأهل "النشامى" إلى كأس العالم
بالأسماء .. إرادة ملكية بالموافقة على تعيين وترفيع وإحالة موظفين حكوميين للتقاعد
الأردن .. صدور نظام ترخيص مزودي خدمات الأصول الافتراضية
الأردن .. التلهوني: توسيع الاختصاص المكاني لكاتب العدل ليشمل جميع المحافظات
صدور تعليمات صرف الدواء ونقله عن بُعد لسنة 2025 في الجريدة الرسمية
إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
زاد الاردن الاخباري -
في ظل استمرار تحديات اللجوء وتزايد الضغوط على المجتمعات المستضيفة، أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 1,093 لاجئاً غادروا الأردن منذ بداية العام الحالي لإعادة توطينهم في بلدان ثالثة وافقت على استقبالهم ومنحهم الإقامة، بينهم 950 سورياً، فيما ينتمي الباقون لجنسيات مختلفة.
وبحسب المفوضية، شهد شهر تموز وحده مغادرة 268 لاجئاً ضمن حصص سنوية تخصصها الدول لبرامج التوطين، ليرتفع العدد التراكمي منذ 2014 إلى أكثر من 78 ألفاً.
ورغم هذه الأرقام، تؤكد المفوضية أن الأعداد تبقى محدودة مقارنة بحجم الحاجة، إذ يقدَّر عدد اللاجئين الذين يحتاجون لإعادة التوطين في الأردن بنحو 111 ألفاً، ما نسبته 14% من إجمالي اللاجئين، بينما لا تتوافر أماكن سوى لـ1% منهم فقط.
وتعتمد المفوضية في اختيار المستفيدين على معايير صارمة، أبرزها وجود تهديدات مباشرة للحياة أو الحرية، أو ظروف صحية ونفسية قاهرة، مع مراعاة وحدة الأسرة وإمكانية الحصول على التعليم والرعاية الصحية والحماية القانونية.
وشددت المفوضية على أن إعادة التوطين ليست حقاً مضمونا بل خياراً توفره الدول المستقبلة ضمن حصص محدودة، لكنها تمثل أداة لتقاسم الأعباء مع الدول المضيفة وفي مقدمتها الأردن، وليست بديلاً عن دعم المجتمعات المستضيفة أو عن العودة الطوعية الآمنة إلى بلدان الأصل عند توفر الظروف لذلك.