النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
سيكون رد الحزب “مختلفاً”: حرب لبنان المقبلة .. قبل زيارة نتنياهو لواشنطن أم بعدها؟
المغربي السلامي يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 / فيديو
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
مكالمة صالح ومشعل المسرّبة تشعل جدلا واسعا في اليمن
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
مدير الاحصاءات : تم تعيين أشخاص بعدة طرق في السنوات الماضية
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
في ظل استمرار تحديات اللجوء وتزايد الضغوط على المجتمعات المستضيفة، أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 1,093 لاجئاً غادروا الأردن منذ بداية العام الحالي لإعادة توطينهم في بلدان ثالثة وافقت على استقبالهم ومنحهم الإقامة، بينهم 950 سورياً، فيما ينتمي الباقون لجنسيات مختلفة.
وبحسب المفوضية، شهد شهر تموز وحده مغادرة 268 لاجئاً ضمن حصص سنوية تخصصها الدول لبرامج التوطين، ليرتفع العدد التراكمي منذ 2014 إلى أكثر من 78 ألفاً.
ورغم هذه الأرقام، تؤكد المفوضية أن الأعداد تبقى محدودة مقارنة بحجم الحاجة، إذ يقدَّر عدد اللاجئين الذين يحتاجون لإعادة التوطين في الأردن بنحو 111 ألفاً، ما نسبته 14% من إجمالي اللاجئين، بينما لا تتوافر أماكن سوى لـ1% منهم فقط.
وتعتمد المفوضية في اختيار المستفيدين على معايير صارمة، أبرزها وجود تهديدات مباشرة للحياة أو الحرية، أو ظروف صحية ونفسية قاهرة، مع مراعاة وحدة الأسرة وإمكانية الحصول على التعليم والرعاية الصحية والحماية القانونية.
وشددت المفوضية على أن إعادة التوطين ليست حقاً مضمونا بل خياراً توفره الدول المستقبلة ضمن حصص محدودة، لكنها تمثل أداة لتقاسم الأعباء مع الدول المضيفة وفي مقدمتها الأردن، وليست بديلاً عن دعم المجتمعات المستضيفة أو عن العودة الطوعية الآمنة إلى بلدان الأصل عند توفر الظروف لذلك.