تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
الأرصاد تحذر: ضباب وصقيع يخيّم على الأردن وطقس شديد البرودة مستمر الأسبوع القادم
الخارجية الأميركية: إصدار إعلانات بشأن جماعة الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
وزير الخارجية الأميركي: لا سلام في غزة دون نزع سلاح حماس
أمانة عمان تبدأ أعمال تعبيد الأحياء ضمن خطة تطوير العاصمة
أداء استثنائي للنشامى يذهل الأرجنتينيين قبل مواجهة "مجموعة الموت" في مونديال 2026
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
حماس تندد بمخطط لمدينة استيطانية جديدة شرقي القدس
إضاءة شجرة عيد الميلاد في محافظة الزرقاء
انطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025
الأرصاد الجوية: تدنّي مدى الرؤية في رأس منيف إلى أقل من 100 متر وتحذيرات للسائقين
رئيس هيئة الإعلام: دليل إرشادي قريب لترسيم الحدود بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
روسيا تخفض أسعار الفائدة للمرة الخامسة إلى 16%
هجوم بقنابل دخان وأسلحة بيضاء يخلّف قتلى ومصابين في تايوان
إسرائيل تعلن اعتقال عامل روسي بتهمة التجسس لإيران
وزيرا خارجية مصر وروسيا يبحثان ملفات السودان وسوريا وغزة
زاد الاردن الاخباري -
أكد رئيس كتلة "إرادة والوطني الإسلامي" النائب الدكتور خميس عطية، أن رجل الدولة الحقيقي لا يطلب مكافأة نهاية خدمة، ولا يتباهى بمواقفه أو يطالب بالتصفيق والاعتراف.
وقال عطية في تصريح صحفي، إن البعض بات يتعامل مع المناصب وكأنها غنائم، ومع المواقف كإعلانات شخصية، معتبرًا أن أخطر ما تواجهه الدول ليس قلة الرجال بل كثرة المدّعين الذين يستخدمون مواقعهم للدعاية بدل خدمة الوطن.
وأضاف أن الحقيقة التي يجب أن تُقال بوضوح، أن الدولة هي التي تصنع الرجال من خلال مؤسساتها، وليس الأشخاص من يصنعون أنفسهم رجال دولة، مشددًا على أن المناصب ليست غاية وإنما وسيلة لخدمة المصلحة العامة.
وأشار عطية إلى أن كثيرًا من المسؤولين غابوا عن الذاكرة فور مغادرتهم مواقعهم، لأنهم لم يتركوا أثرًا يليق بالدولة، فيما رجل الدولة الحق يذوب في مؤسساتها ليبني، ويزن مواقفه بميزان المصلحة العامة لا بميزان التصفيق اللحظي.
ولفت إلى أن رجل الدولة لا يَمنّ على وطنه ولا يطلب مكافأة، بل يعتبر موقعه دينًا في رقبته يُحاسب عليه أمام الله والناس والتاريخ.