ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
زاد الاردن الاخباري -
تزامناً مع استمرار حالة الجدل بشأن وفاة الطبيبة العراقية بان زياد، كشفت الأجهزة الأمنية في البلاد عن محاولة طبيبة أخرى الانتحار، الأحد، بطريقة مأساوية في بغداد.
وأفاد مصدر أمني، لوسائل إعلام محلية، بتمكن القوات الأمنية من منع الطبيبة (ز. س. ع)، 44 عاماً، عن الانتحار في اللحظات الأخيرة، من أعلى جسر 14 رمضان في العاصمة العراقية.
وبحسب المصدر الأمني، فقد "جرى تسليم الحادث إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات الأصولية".
انتحار الطبيبات
وتعيد هذه الحادثة إلى الأذهان، حادثة انتحار الطبيبة النفسية "بان زياد" في البصرة.
ووفق الإعلام العراقي، فإن مسألة "انتحار الطبيبات" تُعد ظاهرة جديدة، على أساس أن حالات الانتحار كانت من النادر أن تسجل في صفوف الأطباء.
وكان الجدل قد تصاعد حول ملابسات وفاة الطبيبة العراقية بان زياد طارق، بعدما عُثر عليها جثة في ظروف وُصفت بالمأساوية داخل مدينة البصرة، فبينما أرجعت أسرتها الأمر إلى انتحار ناجم عن ضغوط نفسية، شكك زملاء وأصدقاء الراحلة في هذه الرواية، مستندين إلى تقرير معاينة أولية للجثة أشار إلى وجود جروح قطعية عميقة في الذراعين، وكدمات واضحة حول الرقبة والوجه، فضلًا عن آثار دماء على ملابسها.
هذه التفاصيل السابقة عززت من التكهنات حول وجود شبهة جنائية، ودعت الجهات الأمنية إلى فتح تحقيق موسع رغم عدم تقديم العائلة شكوى رسمية.
وبعد إغلاق التحقيق بإصدار القضاء بيان حول انتحارها، شهدت القضية تطورات لاحقة، جرى على إثرها القبض على مجموعة أشخاص مسؤولين، منهم النائبة السابقة رحاب العبودة، على خلفية تصريحات ومنشورات اعتُبرت مسيئة لملابسات القضية.