استحداث وحدة لإصدار بطاقات التأمين الصحي في البادية الشمالية الشرقية
الرئاسة الفلسطينية: البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية
عمره 3 أشهر .. العثور على رضيع متروك على طريق دولي في العراق
صحف عالمية: مقتل أبو شباب ضربة لإسرائيل ونهايته بهذا الشكل كانت حتمية
قراءات غير دقيقة! .. استدعاء أجهزة لقياس السكر بعد ربطها بوفيات وإصابات خطيرة
اختتام زيارة عمل لسمو الأمير الحسن وسمو الأميرة ثروت إلى فنلندا
اعلان نتائج سباق آيلة نصف ماراثون البحر الأحمر
روسيا: فرض قيود على حركة الطيران بعدد المطارات الدولية جنوبي البلاد
أندية الدوري السعودي تترقب موقف محمد صلاح .. وصفقة تاريخية قد تُبعث من جديد
الأمن العام يكشف لغز جثة الأزرق: عامل فارق الحياة بعد "ضربه" من صاحب عمله
فنزويلا تواجه عزلة جوية بعد وقف رحلات الطيران إليها
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
إستراتيجية جديدة لترامب تركز على أميركا اللاتينية وتحذر من محو الحضارة الأوروبية
شهيد بجنوب نابلس ومستوطنون يهاجمون بلدة شرق رام الله
تشييع جثمان الرقيب احمد جهاد محمود ياسين
أداء إيجابي للأسهم الآسيوية خارج اليابان
خلل تقني يتسبب بتعطل مواقع عالمية على الإنترنت
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى
أطعمة يومية قد تكون الحل لانخفاض ضغط الدم
زاد الاردن الاخباري -
164 - أطلقت قيادة الأمن الداخلي في محافظة طرطوس، حملة أمنية استهدفت أوكاراً تابعة لخلايا إرهابية خارجة عن القانون.
"هجمات إرهابية"
وقالت وزارة الداخلية السورية في بيان نشر على قناتها عبر تيليغرام، إن تلك الخلايا متورطة في تنفيذ هجمات إرهابية على عناصر ومواقع تابعة لقوات الأمن الداخلي.
وأضافت أن آخر تلك العمليات كان استهداف دورية للأمن الداخلي على أحد مداخل مدينة طرطوس، ما أدى إلى مقتل عنصرين، وفقاً لوكالة "سانا".
وأوضحت الوزارة أن الحملة الأمنية لا تزال مستمرة حتى الآن.
جاء هذا بعدما أفادت مصادر بأن الأمن السوري أطلق حملة تستهدف الخارجين عن القانون في ريف طرطوس.
ملاحقة المتورطين وتقديمهم للمحاكمة
يشار إلى أن الرئيس السوري أحمد الشرع، كان دعا مراراً فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم.
كما طالب الشرع قوى الجيش والأمن في سوريا بحماية المدنيين، وعدم السماح لأحد بالتجاوز والمبالغة في رد الفعل.
أيضاً توعد بالاستمرار في ملاحقة المتورطين وتقديمهم للمحاكمة، والاستمرار في حصر السلاح بيد الدولة.
ومنذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) 2024، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام السابق لتسليم سلاحهم.