الدولار يحافظ على مكاسبه وسط ترقب قرارات بنوك مركزية
المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
زاد الاردن الاخباري -
بعدما دفنتها عام 1991، فتحت في مستشفى "غريت أورموند ستريت" للأطفال في لندن كبسولة زمنية كانت الأميرة الراحلة ديانا قد دفنتها هناك خلال مشاركتها في وضع حجر الأساس لمبنى "فاريتي كلوب" الذي افتُتح لاحقاً عام 1994.
الكبسولة الخشبية المبطنة بالرصاص احتوت على مقتنيات اختارها طفلان فازا بمسابقة لبرنامج "بلو بيتر"، لتعكس ملامح الحياة في تسعينيات القرن الماضي.
ومن بين هذه المقتنيات: أسطوانة موسيقية للمغنية الأسترالية كايلي مينوغ، آلة حاسبة تعمل بالطاقة الشمسية، جواز سفر رمزي، ورقة مُعاد تدويرها، تلفاز جيب صغير، هولوغرام لندفة ثلجية، صورة للأميرة ديانا، عملات معدنية بريطانية، وعاء يحوي خمس بذور أشجار، إضافة إلى نسخة من صحيفة "ذا تايمز" بتاريخ يوم الدفن.
وأظهرت الصحيفة المرفقة أبرز عناوين تلك الفترة، من بينها خبر عن الرئيس السوفيتي الأسبق ميخائيل غورباتشوف بعنوان: "اللحوم المطبوخة تجذب الناخبين السوفييت بأعداد كبيرة"، إلى جانب عنوان آخر يقول: "الولايات المتحدة ترفض طلب الطائرات العراقية بينما يقترب المتمردون"، ورغم مرور أكثر من ثلاثة عقود، بقيت معظم المقتنيات بحالة جيدة مع أضرار طفيفة فقط.
الحدث استحضر ذكرى تاريخية تعود لعام 1872، حين وضعت الأميرة ألكسندرا حجر الأساس للمستشفى ذاته ودفنت كبسولة زمنية أخرى يُعتقد أنها تضمنت صورة للملكة فيكتوريا، لكن لم يُعثر عليها حتى اليوم.
وتم فتح الكبسولة هذه المرة في إطار أعمال إنشاء مركز جديد لعلاج سرطان الأطفال، وصفه المستشفى بأنه "مورد وطني لعلاج الأورام لدى الصغار"، سيُصمم لتقديم علاجات أكثر فاعلية وأقل قسوة، مع توفير بيئة علاجية إنسانية أفضل للمرضى وأسرهم.