الأردن الثالث عربيا في عدد تأشيرات الهجرة إلى أميركا لعام 2024
الأردن يرحّب باتفاق السلام بين رواندا والكونغو ويؤكد دعم الحلول السلمية للنزاعات
من هو الجمهور الأفضل في الجولة الأولى لكأس العرب 2025؟
انخفاض نسبة الشكاوى المتعلقة بضخ المياه في المفرق بنسبة 40 بالمئة
فيروس شائع في الطفولة قد يزيد خطر سرطان المثانة
عون: التفاوض مع إسرائيل لمصلحة لبنان وليس لإرضاء المجتمع الدولي
استحداث وحدة لإصدار بطاقات التأمين الصحي في البادية الشمالية الشرقية
الرئاسة الفلسطينية: البرغوثي يتعرض لاعتداءات انتقامية
عمره 3 أشهر .. العثور على رضيع متروك على طريق دولي في العراق
صحف عالمية: مقتل أبو شباب ضربة لإسرائيل ونهايته بهذا الشكل كانت حتمية
قراءات غير دقيقة! .. استدعاء أجهزة لقياس السكر بعد ربطها بوفيات وإصابات خطيرة
اختتام زيارة عمل لسمو الأمير الحسن وسمو الأميرة ثروت إلى فنلندا
اعلان نتائج سباق آيلة نصف ماراثون البحر الأحمر
روسيا: فرض قيود على حركة الطيران بعدد المطارات الدولية جنوبي البلاد
أندية الدوري السعودي تترقب موقف محمد صلاح .. وصفقة تاريخية قد تُبعث من جديد
الأمن العام يكشف لغز جثة الأزرق: عامل فارق الحياة بعد "ضربه" من صاحب عمله
فنزويلا تواجه عزلة جوية بعد وقف رحلات الطيران إليها
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
إستراتيجية جديدة لترامب تركز على أميركا اللاتينية وتحذر من محو الحضارة الأوروبية
زاد الاردن الاخباري -
قال السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، اليوم الأربعاء، إن الحكومة الإسرائيلية تدرس خيارات مرتبطة بوقف إطلاق النار في غزة، بما في ذلك احتمال التوصل إلى اتفاق جزئي مع حركة حماس، لكنها لن تنهي الحرب إلا إذا استسلمت الحركة أو جرى "تدميرها بالكامل"، على حد تعبيره.
وأوضح لايتر في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" أن هناك نقاشات جارية حول "إمكانية التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار"، لكنه شدد على أن "الحرب لن تنتهي إلا بانتهاء حماس".
ورغم أن المسؤولين الإسرائيليين أعلنوا في الأسابيع الأخيرة رفضهم لفكرة الاتفاق الجزئي، مؤكّدين أن أي وقف لإطلاق النار يجب أن يشمل الإفراج عن جميع الأسرى، إلا أن تصريحات لايتر بدت أكثر انفتاحاً على خيارات أخرى.
وحذر السفير من أن الإفراج الجزئي عن الأسرى قد يعني "التخلي عن من تبقى في الأسر"، قائلاً: "قد نحصل على عدد منهم الآن، لكننا قد لا نرى الآخرين مجدداً".
وكانت حماس قد طرحت مبادرة تتضمن هدنة لمدة 60 يوماً يجري خلالها إطلاق سراح 10 أسرى أحياء و18 جثماناً، الأمر الذي دفع عائلات الأسرى للضغط على الحكومة الإسرائيلية لقبول الصفقة واستثمار الوقت للتفاوض على إنهاء الحرب وضمان الإفراج عن باقي المحتجزين.
وهاجم لايتر الوسطاء العرب، مصر وقطر، قائلاً إنهم "لم يمارسوا الضغط الكافي على حماس"، متسائلاً عن استمرار تواجد قيادات الحركة في قطر وتركيا "دون تدخل المجتمع الدولي".
وادعى لايتر أن حماس أعادت بناء قوتها العسكرية خلال فترات التهدئة السابقة لتصل إلى ما بين 25 و30 ألف مقاتل، مؤكداً أن إسرائيل لا تستطيع ضمان عودة جميع الأسرى قريباً لكنها "ستبذل كل ما بوسعها" لتحقيق ذلك.