“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
أحالت النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بالرباط في المغرب ملف قضية "زنا المحارم" التي ظهرت في جماعة المنزه قرب عين عودة، إلى قاضي التحقيق.
ووفقا لمصادر مطلعة، تورط رجل ستيني في استغلال ابنته جنسيا منذ كانت في الخامسة عشرة من عمرها، وأنجبت منه طفلة تبلغ الآن عشرين عاما. كما تم تزويج الضحية لاحقا بشكل غير رسمي، وتعرضت خلال تلك الفترة لاستغلال مزدوج من قبل والدها وزوجها، وأنجبت أربعة أطفال.
وأضافت المصادر أن الضحية ارتبطت لاحقا بشخصين آخرين، وأنجبت منهما 3 أطفال، ليصبح إجمالي أطفالها سبعة، لم يثبت نسب سوى واحد منهم فقط.
واعترف الأب خلال التحقيق بعلاقته مع ابنته، لكنه نفى أي اتصال أو استغلال جنسي لحفيداته اللاتي يبلغن من العمر 20 و18 و16 سنة، واللاتي يشتبه في كونهن بنات له أيضا.
وقد كشفت الحفيدة الكبرى (20 عاما) القضية بعد محاولتها الزواج واكتشاف عدم وجود أوراق ثبوتية تمكنها من ذلك، مما دفعها لتقديم شكوى ضد جدها واتهام أمها بالتشغيل في الدعارة.
وفي الإطار ذاته، نقلت الحفيدة الصغرى (16 عاما) إلى مركز لحماية الطفولة، بينما لا تزال التحقيقات جارية لأخذ العينات البيولوجية من جميع الأطراف وانتظار نتائج الخبرة الجينية التي ستحدد النسب والمسؤوليات الجنائية في هذه القضية المعقدة.