رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
الفايز : نشعر بالفخر والاعتزاز بما حققه منتخب النشامى في بطولة كأس العرب
الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!
السفارة الصينية بعمان: إنجاز تاريخي للأردن .. أبدعتو
علي علوان .. هداف كأس العرب 2025
الذهب يسجّل أعلى مستوى له في التاريخ
عطية: بلوغ نهائي كأس العرب إنجاز ودعم المنتخب مسؤولية الجميع
الملك" شكرا للنشامى وأمنياتنا بالتوفيق في البطولات القادمة
المنتخب الوطني وصيفا في كأس العرب بعد مشوار تاريخي
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يتعرض لهجوم سيبراني بعد نشر محتويات من هاتفه
السلطات في دبي تحث السكان على البقاء في المنازل بسبب المطر
زاد الاردن الاخباري -
نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن رئيس الأركان إيال زامير قوله إن ثمة خطر كبير على حياة الأسرى إذا ما قامت إسرائيل باحتلال مدينة غزة، وفقا للخطة التي دفع باتجاهها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وأضاف زامير الذي كانت لديه تحفظات على خطة احتلال غزة قبل أن يقرها بعد سجالات مع نتنياهو، أن "هنالك صفقة على الطاولة لتبادل الأسرى ووقف الحرب وهي صفقة (المبعوث الأميركي ستيف) ويتكوف المعدلة ويجب القبول بها".
وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي هيأ الشروط لصفقة تبادل مع حركة "حماس" والأمر الآن بيد نتنياهو.
وزعم رئيس الأركان الإسرائيلي أنه "بالإمكان احتلال مدينة غزة لكن حماس تستطيع قتل الأسرى".
ولفتت القناة نفسها إلى أن زامير تحفظ بشكل واضح أمام قادة البحرية الإسرائيلية من استمرار العملية العسكرية في غزة.
والأسبوع الماضي، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير صدَّقا على خطط احتلال مدينة غزة بناء على القرار الأخير للمجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت).
وفي 8 أغسطس/آب الجاري، أقرت الحكومة الإسرائيلية خطة طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل تدريجيا، بدءا بمدينة غزة.
وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة عبر تهجير الفلسطينيين البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية.
وفي 11 أغسطس/آب الجاري، وفي إطار تنفيذ الخطة، بدأ الجيش الإسرائيلي هجوما واسعا على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، تخلله نسف منازل باستخدام روبوتات مفخخة، وقصف مدفعي، وإطلاق نار عشوائي، وتهجير قسري.
وتأتي الخطة الإسرائيلية لاحتلال غزة رغم استمرار مفاوضات وقف إطلاق النار غير المباشرة بين تل أبيب وحركة (حماس)، حيث وافقت الأخيرة على مقترح تقدم به الوسيطان المصري والقطري، يشمل وقفا مؤقتا للعمليات العسكرية لمدة 60 يوما وإطلاق سراح عدد من الأسرى الإسرائيليين الأحياء وجثامين آخرين مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين ويجري خلال الهدنة التفاوض على وقف شامل للحرب.