ترمب يصادق على إلغاء عقوبات قيصر على سورية
ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات الأردن وأبدعتم… وفخورون بكم خطوة بخطوة
الاتحاد الآسيوي: الرؤوس مرفوعة يا نشامى
رسميا .. فيفا يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث في كأس العرب
الأمن العام للاردنيين : مدافئ الشموسة أداة قتل داخل منازلكم - صور
السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء
النشامى ينالون 6 ملايين و80 ألف دولار جائزة وصافة كأس العرب 2025
مسؤول روسي: الأسد حصل على لجوء إنساني ولن نُسلِّمه
إشادات عربية واسعة بإنجاز النشامى التاريخي في كأس العرب 2025
الإعلامي الأردني لطفي الزعبي يتحدث عن أداء حكم نهائي كأس العرب
العفو الدولية: الابادة الجماعية في غزة مستمرة .. وكارثة الفيضانات كان يمكن تفاديها
وزير التربية: إرسال مسودة قانون وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية لمجلس النواب الشهر المقبل
وزير الاتصال الحكومي يشيد بأداء النشامى في بطولة كأس العرب 2025
فيديو - سلامي: ولي العهد أبلغني أن الملك سيمنحني الجنسية الأردنية
البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب
الصفدي للنشامى: كفيتوا ووفيتوا
ميسي ويامال وجهاً لوجه في قطر
ولي العهد يتوج علي علوان بلقب هداف كأس العرب 2025
رئيس الوزراء للنشامى: أنتم رائعون ومبدعون وصنعتم أجمل نهائي عربي
زاد الاردن الاخباري -
وجدت النمسا نفسها محط أنظار الجميع بسبب قضية غير مألوفة أثارت جدلاً واسعاً على الصعيد الوطني.
إذ يُكلّف سجين يبلغ من العمر 29 عاماً، ويزن قرابة 300 كيلوغرام، الدولة عشرة أضعاف نفقات سجين عادي. وقد أثارت قضيته انتقادات لاذعة من المواطنين، الذين يتساءلون عن سبب إنفاق أموال دافعي الضرائب بهذا القدر على شخص مُدان بالاتجار بالمخدرات.
ووفقًا لوسائل إعلام محلية، أُلقي القبض على الرجل بعد أن ضبطت الشرطة في منزله 45 كيلوغرامًا من الماريجوانا، وكيلوغرامين من الكوكايين، وحوالي كيلوغرامين من الأمفيتامين، وأكثر من 2000 قرص إكستاسي.
في البداية، كان محتجزًا في سجن جوزيفشتات بفيينا، ثم اضطر إلى نقله بعد أن انهار سريره تحت وطأة وزنه. ثم نُقل إلى سجن كورنوبرغ، على بُعد حوالي 15 كيلومترًا من العاصمة.
هناك، خُصصت له ترتيبات خاصة، من بينها سرير ملحّم بطريقة استثنائية ورعاية دائمة من ممرضات، ما جعل كلفة رعايته اليومية تبلغ نحو 1800 يورو، أي عشرة أضعاف كلفة السجين العادي التي لا تتجاوز 180 يورو.
هذه النفقات الباهظة فجّرت موجة غضب شعبي، إذ اعتبر مواطنون ووسائل إعلام أنّ إنفاق أموال دافعي الضرائب بهذا الشكل على شخص مدان بالاتجار بالمخدرات أمر غير مقبول، خصوصًا في ظل معاناة المواطنين للحصول على مواعيد طبية أو خدمات أساسية.
صحيفة "كرونين تسايتونغ" أشارت إلى أنّ مثل هذه القضايا تعيد إشعال النقاش حول كيفية إدارة الأموال العامة في النمسا، وما إذا كان ينبغي إعادة النظر في أوجه الإنفاق داخل منظومة السجون.