خبير لغة جسد: دموع محمد صلاح تشير إلى وداعه الأخير لجماهير ليفربول
دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
زاد الاردن الاخباري -
كشف تقرير منتدى الاستراتيجيات الأردني الأخير بعنوان «بالحقائق والأرقام: قراءة معمقة لواقع البطالة في الأردن» عن أزمة متجذّرة في سوق العمل المحلي، تتجاوز مجرد النسب المعلنة لتكشف خللاً هيكلياً في السياسات الحكومية وممارسات القطاع الخاص، وهو ما ينعكس مباشرة على ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب والجامعيين والنساء.
فعلى الرغم من أن المعدل العام للبطالة في الربع الأول من عام 2025 بلغ 16.6%، فإن هذا الرقم يخفي وراءه فجوة واضحة بين الأردنيين وغير الأردنيين؛ إذ تنخفض البطالة بين العمالة الوافدة إلى 9.7% بينما ترتفع بين الأردنيين إلى 21.3%، أي أكثر من ضعف المعدل.
وأشار تقرير منتدى الاستراتيجيات ، الى أن الصورة أكثر قتامة حين ننظر إلى فئة الشباب (20-24 سنة) وحملة الشهادات الجامعية، حيث تلامس البطالة مستويات صادمة تهدد الاستقرار الاجتماعي.
وبين أن جزء كبير من هذه الأزمة يعود إلى السيطرة الواسعة للعمالة غير الأردنية، إذ يشكّل الوافدون قرابة 59% من القوى العاملة. ويقابل كل عشرة عمال أردنيين نحو ثمانية عمال وافدين، غالبيتهم خارج نطاق الاقتصاد الرسمي، بينما تشير السجلات الرسمية إلى 312.9 ألف عامل غير أردني مسجل.