النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
الشيوخ الأميركي يصوت لإلغاء عقوبات قانون قيصر ضد سورية
بث مباراة الأردن والمغرب في نهائي كأس العرب الخميس بجميع المراكز الشبابية
وزير دفاع فنزويلا: تهديدات ترمب لا تخيف الجيش
"شباب معان" تعرض نهائي كأس العرب على شاشة عملاقة
زاد الاردن الاخباري -
تحولت محنة الممرضة السودانية رانيا حسن أحمد علي، العاملة في مدينة تبوك بالسعودية، إلى قصة إنسانية ملهمة، بعد أن هب أبناء الجالية السودانية لنجدتها.
وبدأت القصة بعد أن صدر بحق رانيا حكم قضائي يلزمها بدفع مبلغ ضخم قدره 802 ألفا ريال سعودي ( تقريبا 213000 دولار)، إثر خطأ طبي في قسم الحضانة المركزة للأطفال.
ورغم ضخامة المبلغ، أظهر السودانيون في المملكة وخارجها روحا من التكافل الفريد، حيث أطلقوا حملة تبرعات عاجلة عبر نظام "سداد".
وتمكنوا من جمع المبلغ كاملا في وقت قياسي لم يتجاوز 12 ساعة، حيث جمعوا المبلغ كاملا، مما أنهى محنة الممرضة وأعاد لها الأمل.
ولاقت هذه القصة صدىً واسعا وإشادة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها الكثيرون دليلا جديدا على قدرة السودانيين على التكاتف والوقوف صفا واحدا في وجه الشدائد. كما أظهرت الحملة المعدن الأصيل للجالية السودانية وقدرتها على تحقيق المستحيل عندما يتعلق الأمر بنصرة أبنائها.
هذه القصة ليست مجرد حادثة عابرة، بل هي تأكيد على أن التضامن الإنساني يظل أقوى من كل الصعاب، وأن الممرضة بتبوك كانت محظوظة بوجود مجتمع داعم لم يتركها وحدها في محنتها.