عجلون: دعوات لتعزيز الجهود المجتمعية لتحقيق التنمية السياحية
بلدية غزة: تقليص خدمات جمع وترحيل النفايات بسبب نفاد الوقود يهدد بكارثة صحية وبيئية
"سانا": قوات إسرائيلية تتوغل باتجاه قرية صيدا الحانوت في ريف القنيطرة
قمة أردنية أوروبية بعمّان في كانون الثاني 2026
الدفاع المدني يسجّل أكثر من 1600 حالة إسعاف خلال يوم واحد
هيئة بحرية بريطانية: سفينة قبالة اليمن أبلغت عن تبادل لإطلاق النار مع زوارق صغيرة
اليونيفيل: الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان انتهاك واضح للقرار الأممي 1701
منتخبان عربيان مرشحان للمنافسة على لقب كأس العالم
اللجنة الأولمبية تطلق ورشاً لتعزيز التخطيط الاستراتيجي داخل الاتحادات الرياضية
الغذاء والدواء: غالبية المخالفات من منشآت غير مرخصة تستغل المواطنين بالأردن
سعر الحديد يهبط بضغط من الضعف الموسمي
مودي لبوتين: على العالم أن يعود إلى السلام
المنتخب الوطني يلتقي نظيره الكويتي ببطولة كأس العرب غدا
"إدارة الأزمات" تحذر من مخاطر حالة عدم الاستقرار الجوي
المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 5-12-2025 والقنوات الناقلة
أكسيوس: ترامب يعتزم الإعلان عن دخول عملية السلام في غزة مرحلتها الثانية قبل عيد الميلاد
موعد قرعة كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة المفتوحة
مجموعة أبو شباب: قائدنا الراحل قتل بشكل عشوائي - تفاصيل جديدة
زاد الاردن الاخباري -
قال المستشار السياسي لوزير الخارجية الفلسطيني، أحمد الديك، إن الفلسطينيين دائمًا يفتخرون بمواقف الأردن، ملكًا وحكومةً وشعبًا، على المستويين الشعبي والسياسي تجاه القضية الفلسطينية بأكملها.
وأضاف الديك أن جلالة الملك عبدالله الثاني، في زياراته الخارجية، يحمل دائمًا القضية الفلسطينية وهموم شعبها، معتبرًا أن ما يقوم به الأردن تجاه الضفة الغربية والقدس المحتلة وقطاع غزة هو دورٌ أخوي وشجاع وجريء.
وبيّن الديك أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني هو عبارة عن جرائم إبادة وتهجير وضم، لافتًا إلى أن التصريحات الإسرائيلية والدعوات التحريضية الاستفزازية، التي تهدف إلى فرض السيادة على الضفة الغربية، تندرج ضمن محاولات تصفية القضية الفلسطينية، ومحاولات تكريس الضم كمقدمة لتهجير الشعب الفلسطيني.
وأضاف: “بدأنا نقطف ثمار الدعم العربي في مجمل القرارات الدولية والحراك السياسي في أوروبا”، مؤكدًا مواصلة البناء على مخرجات المؤتمر الأممي الذي عقد في نيويورك، والمعروف باسم “إعلان نيويورك”، بهدف الوصول إلى الوقف الفوري لجرائم الإبادة والتهجير والضم.
ودعا المستشار السياسي إلى ضرورة فتح مسار سياسي يعالج جذور القضية الفلسطينية، والمتمثلة في ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، مشيرًا إلى أنهم في مرحلة ضبابية فيما يتعلق بأحدث مقترح لوقف إطلاق النار في غزة.