دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي.
العلاقات الاقتصادية بين الأردن والهند تدخل مرحلة جديدة وفرص واعدة للتجارة والاستثمار
محللون: القراءة الفنية لسلامي والتزام اللاعبين يصنعان إنجاز النشامى نحو نهائي كأس العرب
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة الأردن واتحاد غرف التجارة الهندية على هامش المنتدى الاقتصادي الأردني الهندي
وظائف شاغرة في الحكومة
الرياضة النيابية: النشامى إلى النهائي وفوز مستحق يبعث على الفخر
تأخير دوام المدارس في الطفيلة الى العاشرة صباحا نظرا للأحوال الجوية
الدوريات الخارجية: جميع الطرق سالكة رغم هطول الأمطار وتشكل الضباب في بعض المناطق
إدارة السير: نشكر الأردنيين على التزامهم خلال احتفالات فوز المنتخب الوطني
فيفا تشيد بالمنتخب الأردني بعد الفوز على السعودية وبلوغ نهائي كأس العرب
إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة وانخفاض على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة
رئيس الوزراء جعفر حسان يتفقد مواقع في محافظة البلقاء
علي علوان: كلمات مستفزة ضاعفت إصرارنا لبلوغ النهائي
ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة تجمعنا الأخوة قبل المنافسة
هل ظُلم المنتخب السعودي ضد الأردن؟ .. خبير تحكيمي يجيب
السلامي: النشامى كانوا في الموعد سعيد بلقاء المغرب
الجماهير الأردنية تخرج للشوارع احتفالا بتأهل "النشامى" إلى نهائي كأس العرب
"النشامى" إلى نهائي كأس العرب مع المغرب بعد فوزهم على السعودية
"النشامى" يحرزون الهدف الأول أمام السعودية بتوقيع نزار الرشدان
زاد الاردن الاخباري -
ثمنت الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والإبداع عالياً إعلان سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، حول إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم، لما يمثله هذا القرار من خطوة استراتيجية في مسيرة بناء الإنسان الأردني وتعزيز هويته الوطنية.
وأكدت في بيان صحافي اليوم أن إعادة تفعيل البرنامج يجسد رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد في الاستثمار في طاقات الشباب، وتأهيلهم ليكونوا ركيزة رئيسية في التنمية الوطنية وصناعة المستقبل، مشيرة إلى أن الانخراط في خدمة العلم يرسخ قيم الانتماء والانضباط، ويعزز من جاهزية الشباب لخدمة الوطن والدفاع عنه.
وأضافت أن العمل جنباً إلى جنب مع نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي – يسهم في صقل شخصية الشباب، وتنمية مهاراتهم، وبناء وعيهم الوطني، وهو ما يشكل حصناً منيعاً أمام التحديات المتزايدة إقليمياً ودولياً.
وأوضحت الجمعية أن هذا التوجه لا يقتصر على كونه برنامجاً تدريبياً، بل يمثل مشروعاً وطنياً استراتيجياً، يعكس إدراكاً عميقاً لاحتياجات الشباب وتطلعاتهم، ويعزز من مشاركتهم الفاعلة في عملية التحديث والإصلاح الشامل التي يقودها جلالة الملك في مختلف المجالات.
وختمت الجمعية بيانها بالتأكيد على وقوفها ودعمها الكامل لهذه الخطوة، داعية مختلف المؤسسات الرسمية والأهلية والقطاع الخاص إلى مساندة هذا البرنامج الوطني، بما يضمن نجاحه وتحقيق أهدافه في تمكين الشباب وترسيخ قيم المواطنة والالتزام والمسؤولية.