السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل
أمانة عمان تجدد دعوة المواطنين للاستفادة من الإعفاءات الضريبية
الأردن يدشّن مشروع الطاقة الشمسية في محطة الزارة-ماعين بقدرة 1 ميغاوات بدعم من الاتحاد الأوروبي
الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية
زاد الاردن الاخباري -
من المتوقع أن تشهد دولة الاحتلال يوم غد الأحد، احتجاجات واسعة النطاق في إطار ما يسمى بـ "إضراب الشعب"، الذي أطلقته عائلات الاسرى الاسرائيليين وقتلى الحرب.
ووفقا لبيان لمنتدى عائلات الاسرى لدى حماس، من المتوقع أن يشارك مئات الآلاف من الاسرائليين في المظاهرات والفعاليات الاحتجاجية، التي ستنطلق في شوارع المدن الرئيسية، بما في ذلك تل أبيب، للمطالبة بإعادة الأسرى.
وسيبدأ الإضراب "من القاعدة إلى القمة"، بعد أن أعلنت عشرات الشركات الخاصة والمجالس المحلية والجامعات والهيئات الاقتصادية الاسرائيلية عن فتح باب الانضمام للعمال. ومنذ هذا الإعلان، شهدت المنطقة موجة احتجاجات متزايدة.
وبالتوازي مع الاحتجاج، سُجل تطور سياسي أمس الجمعة، حيث أبلغ الوسيطان مصر وقطر إسرائيلَ بوجود مرونة في موقف حماس، وأنها الآن مستعدةٌ للدخول في مفاوضاتٍ بشأن اتفاقٍ جزئي.
وعلى إثرَ هذه المرونة، اقترح الوسطاء عودةَ إسرائيل إلى محادثاتٍ وثيقةٍ مع حماس، بعد نحو ثلاثة أسابيع من انهيار مفاوضات الدوحة.
وفي غضون ذلك، ثمة خلافات اسرائيلية حيث يرى رئيس مجلس الأمن القومي الاسرائيلي "تساحي هنغبي" أنه لا ينبغي رفض هذا الخيار، بينما يُعارضه رئيس الموساد "ديدي برنياع" والوزير "رون ديرمر"، ويطالبان فقط باتفاقٍ شامل.