عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى
أطعمة يومية قد تكون الحل لانخفاض ضغط الدم
وفاة ثلاثة أشخاص وإصابة آخر إثر حادث تسرّب غاز في محافظة العاصمة
فعاليات في عجلون تؤكد دور المتطوعين في دعم التنمية
المنطقة العسكرية الشمالية توقف شخصين حاولا اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة
الجيش يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الجنوبية
السلامي: مواجهة الكويت صعبة… والنشامى جاهزون لحسم التأهل مبكرًا
ارتفاع الأسهم البريطانية والأوروبية قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية
عبيدات: التقليم العلمي يرفع جودة الثمار ويحدّ من الإصابات الحشرية
عجلون: دعوات لتعزيز الجهود المجتمعية لتحقيق التنمية السياحية
بلدية غزة: تقليص خدمات جمع وترحيل النفايات بسبب نفاد الوقود يهدد بكارثة صحية وبيئية
"سانا": قوات إسرائيلية تتوغل باتجاه قرية صيدا الحانوت في ريف القنيطرة
قمة أردنية أوروبية بعمّان في كانون الثاني 2026
الدفاع المدني يسجّل أكثر من 1600 حالة إسعاف خلال يوم واحد
هيئة بحرية بريطانية: سفينة قبالة اليمن أبلغت عن تبادل لإطلاق النار مع زوارق صغيرة
اليونيفيل: الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان انتهاك واضح للقرار الأممي 1701
منتخبان عربيان مرشحان للمنافسة على لقب كأس العالم
اللجنة الأولمبية تطلق ورشاً لتعزيز التخطيط الاستراتيجي داخل الاتحادات الرياضية
الغذاء والدواء: غالبية المخالفات من منشآت غير مرخصة تستغل المواطنين بالأردن
زاد الاردن الاخباري -
في مقابلة هاتفية قصيرة مع موقع «أكسيوس»، أمس (الاثنين)، امتنع الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن الإفصاح عما إذا كان يدعم خطط إسرائيل لمهاجمة مدينة غزة واحتلالها بشكل مباشر، لكنه قال إنه لا يعتقد أن «حماس» ستُفرج عن الرهائن ما لم يتغيّر الوضع.
وقال ترمب إن على إسرائيل أن تقرر ما ستفعله تالياً، وما إذا كانت ستسمح لـ«حماس» بالبقاء في غزة، لكنه أشار إلى أنه يرى أنها «لا يمكن أن تبقى هناك».
وأضاف: «لديّ شيء واحد أقوله: تذكروا السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، تذكروا السابع من أكتوبر»، في إشارة إلى هجوم «حماس» على إسرائيل عام 2023، الذي اشتعلت بعده حرب غزة.
وصرّح الرئيس الأميركي لـ«أكسيوس» بأنه أجرى «مكالمة جيدة» مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد، فيما قال مكتب نتنياهو إنهما «ناقشا خلال المكالمة خطط إسرائيل للسيطرة على معاقل (حماس) المتبقية في غزة، بهدف إنهاء الحرب من خلال إطلاق سراح الرهائن وهزيمة (حماس)».
وأثارت خطة نتنياهو الخاصة بمهاجمة مدينة غزة واحتلالها قلقاً دولياً من الأضرار التي قد تلحق بالقطاع الممزق حيث تشتد أزمة جوع.
وداخلياً، يعارض بعض كبار القادة العسكريين الإسرائيليين الهجوم المخطط له، جزئياً، خوفاً من تعريض حياة الرهائن الإسرائيليين للخطر.
ولا يزال هناك نحو 50 محتجزا في غزة، ولكن يُعتقد أن نحو 20 منهم فقط لا يزالون على قيد الحياة.-(وكالات)