المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة
مواعيد مباريات اليوم الجمعة 5-12-2025 والقنوات الناقلة
أكسيوس: ترامب يعتزم الإعلان عن دخول عملية السلام في غزة مرحلتها الثانية قبل عيد الميلاد
موعد قرعة كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة المفتوحة
مجموعة أبو شباب: قائدنا الراحل قتل بشكل عشوائي - تفاصيل جديدة
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية 2%
لأكثر من 30 دولة .. ترمب يوسع حظر السفر إلى أمريكا
سعر النحاس يقفز لمستوى قياسي
الذهب يستقر قبل صدور بيانات أميركية مهمة
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
النقل البري: دراسة إلزام سائقي التطبيقات بالضمان وتشديد الرقابة على الشركات غير المرخصة
الأردن .. استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الأردنيون يترقبون حفل سحب قرعة كأس العالم 2026
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية
آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
زاد الاردن الاخباري -
اعتبر نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور مروان المعشر، أن الاعتراف الدولي بفلسطين وحده، لن يفضي إلى قيام دولة فلسطينية فعلية.
وقال المعشر خلال جلسة نقاشية نظمتها مؤسسة مسارات الاردنية للتنمية والتطوير، إن مجرّد الاعتراف بدولة فلسطين يُمثّل، في جوهره، نقطة تحوّل جذرية في المزاج العام للمجتمع الدولي، إذ يعكس تحوّلا في موازين الإدراك السياسي تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف، أن هذا الاعتراف على أهميته الرمزية، لن يفضي بمفرده إلى قيام دولة فلسطينية فعلية، ما لم يُستتبع بحزمة من الخطوات القانونية والدبلوماسية والإجرائية المتكاملة، التي تضمن ترجمته إلى واقع سياسي ملموس.
وبيّن المعشر أنّ المسار القانوني الدولي يتطلّب سلسلة إجراءات مُحكمة، تبدأ بتفعيل القرارات الصادرة عن محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، وربطها بشكل منهجي ومباشر بملف الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما يُتيح إيجاد أرضية صلبة للمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني أمام المحافل الدولية، وتحويل الاعتراف السياسي إلى التزام قانوني مُلزم للدول والمنظمات الدولية.
وأشار إلى أنّ الجانب الفلسطيني نفسه يتحمّل مسؤولية كبرى في هذا الإطار، إذ لا يمكن، الحديث عن جدوى سياسية حقيقية من الاعتراف الدولي دون إجراء انتخابات فلسطينية شاملة وشفافة تُفضي إلى تمثيل شرعي وحقيقي للشعب الفلسطيني، مضيفا أنّ السلطة الفلسطينية، في صيغتها الحالية، تعاني من أزمة ثقة عميقة، وهو ما يتطلّب إعادة صياغة بنيتها السياسية وتعزيز شرعيتها الداخلية قبل المطالبة بتكريس الشرعية الدولية.