“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
كشفت دراسة علمية حديثة أن متوسط عمر امتلاك الأطفال للهواتف الذكية هو 11 عامًا، في حين بدأ بعضهم باستخدامها بعمر 3 سنوات، ما أحدث تغييرًا جذريًا في مرحلة الطفولة والمراهقة. وخلصت دراسات متعددة إلى أن استخدام الهواتف الذكية قبل سن 13 يؤثر سلبًا على الصحة النفسية، ويعزز من السلوك العدواني والانفصال عن الواقع.
في مواجهة هذه الآثار، يتجه عدد متزايد من الشباب والمراهقين حول العالم إلى الهواتف التقليدية البسيطة، في محاولة للتخلص من "السموم الرقمية" وتحقيق توازن صحي مع التكنولوجيا. البعض لجأ إلى تعديل هواتفهم الذكية لتعطيل التطبيقات والميزات الذكية، بينما اختار آخرون العودة لهواتف لا توفر تصفح الإنترنت أو تطبيقات معقدة.
وأكد مستخدمون لهذه الهواتف أنهم باتوا أكثر تركيزًا، وأفضل أكاديميًا، وأكثر حضورًا في الحياة الأسرية والاجتماعية. ويرى الخبراء أن هذا التحول يسهم في تحسين النوم، وتقوية الروابط الواقعية، ورفع مستويات الرفاهية النفسية.