"الأشغال": السير بإجراءات طرح عطاءات دراسات لمشاريع في مدينة عمرة
مغامرة فولكسفاغن داخل الصين .. سباق سرعة وابتكار في أكبر سوق سيارات بالعالم
قيادي في البرلمان الإيراني يُرجح تورط إسرائيل بهجوم سيدني
المغرب يتأهل إلى نهائي كأس العرب على حساب الإمارات
المغرب: ارتفاع عدد ضحايا السيول في إقليم آسفي
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" لملاقاة السعودية
إحباط "مخطط إرهابي" في لوس أنجلوس ومقاطعة أورانج
ما هي أكثر مناطق الأردن تأثراً بالمنخفض الجوي؟
أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: نتنياهو تحول إلى منبوذ دولي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الشلول والصبيحات والغزالي والعثمان
انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية بالتسعيرة الثانية
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
أحمد السقا يثير الجدل بتصريح «خالد بن الوليد»
العمل النيابية: لا زيادة على اشتراكات الضمان ولا مساس بالحقوق المكتسبة
مصر .. سيدة أردنية تنهي حياتها بالقفز من أعلى مبنى
48 الف عامل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن
مفاوض أوكراني: تقدم حقيقي في المحادثات مع واشنطن بشأن إنهاء الحرب
امرأة في البيت الأبيض؟ بيلوسي تشكك في «حلم مؤجل»
منظمة التجارة العالمية: حصة تجارة سلاسل القيمة تراجعت إلى 46.3% في العام الماضي
زاد الاردن الاخباري -
استشهد، صباح الثلاثاء، فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص مستوطن في قرية أم الخير شرقيّ يطا مساء الاثنين.
وأبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة الفلسطينية، صباح الثلاثاء، باستشهاد الشاب عودة محمد خليل الهذالين (31 عاما) متأثرا بإصابته برصاص المستوطن.
وأوضحت أن طواقمها في مدينة يطا تبذل جهودا حثيثة لتأمين استلام الجثمان.
والاثنين، أصيب فلسطينيان، بهجوم للمستوطنين على قرية أم الخير بمسافر يطا، جنوبيّ الخليل، في أثناء وجودهم بأراضيهم ومنازلهم في القرية، وأطلقوا النار صوبهم، ما أدى إلى إصابة الهذالين بالرصاص الحي، وجرى نقله من الاحتلال إلى جهة غير معلومة، حتى أعلن عن استشهاده صباحا، فيما أصيب آخر جراء ضربه من مستوطن، نقل على إثرها بوساطة طواقم إسعاف الهلال الأحمر إلى مستشفى يطا الحكومي.
وباستشهاد الهذالين، ترتفع حصيلة الشهداء، منذ مساء الاثنين، برصاص الاحتلال والمستوطنين في الخليل إلى اثنين، حيث استشهد الشاب محمد سامر سليمان الجمل (27 عاما) متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال عند المدخل الشمالي لمدينة الخليل، حيث تركته ينزف، ومنعت طواقم الإسعاف من الوصول إليه، ليعلن عن استشهاده لاحقا، واحتجاز جثمانه.