المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني :
دولة رئيس الوزراء، أشكركم على الترحيب الحار، ويسعدني أن أكون في كندا اليوم.
كما قلت يا صديقي العزيز، تربط بلدينا علاقة صداقة متينة، ويشرفني حقًا أن أكون هنا في أول زيارة إلى أوتاوا منذ توليكم المنصب، ولقد أجرينا بالفعل بعض المناقشات المهمة، وأعتقد أن هذه العلاقة التاريخية بين كندا والأردن تسمح لنا بالعمل لتحقيق الاستقرار والمنطق السليم في عالمنا، فصوت كندا مهم للغاية في مواجهة التحديات، لذا، فإنني أنظر إلى هذه العلاقة بأهمية بالغة.
وأنا أعلم أن كندا ستكون شريكًا للسلام في منطقتنا، وهي إحدى الدول الـ25 التي أصدرت بيانا مهما جدا اليوم، وهو أمر يحظى بتقدير جميع الأردنيين.
ولدينا الكثير من المحادثات الثنائية لمناقشتها أيضًا. وتسعدني العلاقة الخاصة بين بلدينا، وأعلم أننا سنعمل يدا بيد للتغلب على التحديات في المنطقة.
شكراً جزيلاً لكم.
*رئيس الوزراء الكندي مارك كارني:*
صاحب الجلالة، إنه لشرف عظيم لي أن أرحب بكم في كندا، واسمح لي بالنيابة عن جميع الكنديين أن أشكرك على الصداقة والشراكة المتينة بين الأردن وكندا، فنحن شركاء في التجارة والأمن وحفظ السلام.
واسمح لي أيضاً يا صاحب الجلالة، أن أثني على دورك الشخصي في إحلال السلام والأمن في المنطقة، فلم يكن ذلك أكثر أهمية من الآن.
لقد كررنا الرسالة التي وجهتها كندا و 25 دولة أخرى اليوم والتي تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وبالطبع إطلاق سراح جميع الرهائن، وأيضا استئناف المساعدات الإنسانية على نطاق واسع. أعلم أن جلالتك على استعداد لاتخاذ دور قيادي لتحقيق ذلك، كما هو الحال دائماً، ونحن أيضا نرفض أي محاولة لفصل أو تغيير التركيبة الديموغرافية أو الإقليمية للأراضي الفلسطينية المحتلة.