المنتخب المغربي يتقدم على النشامى بهدف (تحديث مستمر)
انطلاق صافرة بداية نهائي كأس العرب بين الأردن والمغرب
الصفدي: الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك ترتكز إلى مبادئ ومواقف صلبة
الأمم المتحدة: 55 ألف عائلة تأثرت بالأمطار والعواصف الأخيرة في غزة
بعد مصر .. إسرائيل تجري مفاوضات لصفقة غاز مع سوريا
السفارة الاميركية بالاردن: كل التوفيق للنشامى في مباراة اليوم!
الأمير حسين والأميرة رجوة يصلان لملعب نهائي العرب
لوسيل جاهز لنهائي العرب
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
مظلات ومعاطف المطر لجماهير الأردن والمغرب بنهائي العرب
الهند توقع اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع سلطنة عمان
مدير الحسين للسرطان يحذّر من تقارير طبية مزوّرة ودعوات تبرع مضللة
إصابة 13 شرطياً إسرائيلياً بمواجهات مع الحريديم في القدس
مصرف سورية المركزي: لا موعد رسميا لإطلاق العملة الوطنية الجديدة
"التدريب المهني" تختتم دورة متخصصة في السلامة المهنية
وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد في الأغوار الشمالية
رسميا .. تأجيل مباراة السعودية والإمارات حتى إشعار آخر
اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان
الحكومة: بدء إعداد برنامج تنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات
زاد الاردن الاخباري -
قالت صحيفة معاريف إن الجيش الإسرائيلي يشكو حاليا من نقص يقدر بـ300 ضابط في مناصب قادة فصائل القوات البرية، وذلك في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة.
وأوضحت الصحيفة أن نقص الضباط يتركز في سلاح الهندسة الذي يعاني من نقص حاد في قادة الفصائل وفرق الهندسة والتفكيك.
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن الجيش يقر بصعوبة إقناع الجنود ممن وصفتهم بذوي الكفاءة بالالتحاق بدورة الضباط.
وليست هذه المرة الأول التي يتحدث فيها الإعلام الإسرائيلي عن نقص في صفوف قوات الجيش مع مواصلته الحرب على غزة وتعرض قواته لهجمات من مقاتلي المقاومة الفلسطينية في مختلف محاور التوغل في القطاع.
فقد نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق أن لديه نقصا بنحو 10 آلاف جندي بسبب استمرار الحرب على قطاع غزة وعدم فاعلية مساعي تجنيد اليهود المتشددين (الحريديم).
وقالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي بدأ إجراء تعديل يلزم الجنود بالبقاء بعد انتهاء خدمتهم النظامية بسبب نقص العدد، وأوضحت أن الأمر العسكري يفرض على الجنود النظاميين الخدمة في الجيش 4 أشهر إضافية.
كما دفع جيش الاحتلال في أوقات سابقة بجنود لم يكملوا تدريبهم إلى غزة للمشاركة في حربه على غزة، نظرا لنقص الأعداد في صفوفه، وفق ما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية.
وفي الأشهر الماضية، تحدث الجيش عن نقص في الجنود النظاميين بسبب عدم تجنيد الحريديم، وعزوف ما بين 30% و40% من جنود الاحتياط عن الخدمة لأسباب بينها الإرهاق من طول الحرب، حسب إعلام إسرائيلي.
ويُتهم جيش الاحتلال بإخفاء خسائره الحقيقية في غزة، رغم إقراره من حين لآخر بمقتل وإصابة ضباط وجنود له، وذلك ضمن حربه المدمرة المستمرة على القطاع.
وقد تصاعدت عمليات المقاومة ضد قوات الاحتلال في محاور التوغل، إذ قُتل 39 جنديا وضابطا في غزة -وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية- منذ استئناف إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، بعد تنصلها من اتفاق يناير/كانون الثاني 2025 لوقف إطلاق النار.
ومؤخرا خصصت وسائل إعلام إسرائيلية مساحة لتصاعد مقتل الجنود في غزة في المواجهات أو بالانتحار بفعل ضغوط الحرب عليهم، بينما تحاول الحكومة تمرير قانون التجنيد الذي يعفي عشرات الآلاف من الحريديم من الخدمة العسكرية.