إرادات ملكية بالمومني والزغول وجبران وقاسم وسمارة
لجنة فلسطين النيابية: استهداف الأونروا واقتحام حائط البراق تصعيد خطير وانتهاك صارخ للقانون الدولي
تأخير دوام المدارس في الشوبك الأربعاء بسبب الأحوال الجوية
ديمبيلي يتوج بجائزة "The Best" لأفضل لاعب في العالم لعام 2025 من الفيفا
رئيس مجلس الأعيان يدعو المجلس للانعقاد الخميس المقبل
عنصران من حزب الله في قفص الاتهام البريطاني
السعودية تفوز برئاسة اتحاد إذاعات الدول العربية
أبو غزالة: لا أجد مبرراً للتعطيل يوم مباراة الأردن مع المغرب الخميس
برميل النفط الأميركي دون الـ55 دولارا لأول مرة منذ 2021
تحذير أممي من تراجع أولوية إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كأس أفريقيا .. الحاسوب الإحصائي يرجّح كفة الأسود
إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب
تأخير دوام طلبة مدارس الطفيلة غدا إلى الساعة العاشرة الأربعاء
قوات الاحتلال تقتحم كفل حارس لتأمين الحماية للمستوطنين
روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء
87.2 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 بالأردن في التسعيرة الثانية الثلاثاء
12 وفاة في غزة بالمنخفض الجوي و72% نقص الأدوات الطبية
بلدية غرب إربد تبدأ بإصدار براءة الذمة العقارية إلكترونيا
الحكم الصيني ضمن طاقم التحكيم في نهائي كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
شكا مواطنون وتجار من صعوبات متزايدة في تحصيل الديون بعد تطبيق قانون إلغاء حبس المدين، معتبرين أن القانون الحالي “غير رادع” ويسهّل التحايل، خاصة في ظل غياب ضمانات عملية لاسترداد الحقوق.
وقال المواطن محمد،، إنهم كدائنين باتوا يواجهون صعوبات كبيرة، حتى إن بعضهم اضطر للمطالبة بنصف المبلغ فقط دون جدوى، مؤكدًا أن “القانون لا يوقف الفئة المحترفة بالتحايل”، على حد وصفه.
وأضاف أن تطبيق القانون تركهم في مأزق، مشيرًا إلى حادثة تم فيها تسليم بضائع (كهربائيات) لسبعة محال تجارية، ليكتشفوا لاحقًا أن المحلات أُغلقت فور استلام البضاعة، دون أي إمكانية قانونية فاعلة لاسترداد الحقوق، معتبرًا أن “غياب الحبس عزز الطمع، وأضعف الردع”.
من جانبه، أوضح عضو مجلس الأعيان الدكتور غازي الذنيبات أن المشكلة متجددة منذ عقود، لافتًا إلى أن القانون الجديد ليس السبيل الوحيد لتحصيل الحقوق، حيث لا يزال بإمكان الدائن اللجوء إلى أدوات قانونية مثل منع السفر والحجز على الأموال والممتلكات.
وأشار الذنيبات إلى أن القانون تم الإعلان عنه منذ نحو ثلاث سنوات، وكان ينبغي على التجار توخي الحذر وعدم منح البضائع دون ضمانات كافية، مؤكدًا أن “قانون عدم حبس المدين قانون عصري، مطبق في أغلب دول العالم، وسيُحدث تغييرات في مفاهيم الدين والتجارة”.