النشامى يواجهون أسود الأطلس بحثًا عن أول ألقاب كأس العرب
بالصور .. أمانة عمّان تنجز تجديد إنارة جسر عبدون لتعزيز الهوية البصرية والمشهد الحضري ليلا
الأميرة سمية بنت الحسن تُرزق بحفيد جديد يحمل اسم «ناصر»
النشامى يختتم تحضيراته لملاقاة المغرب في نهائي كأس العرب
سيكون رد الحزب “مختلفاً”: حرب لبنان المقبلة .. قبل زيارة نتنياهو لواشنطن أم بعدها؟
المغربي السلامي يكشف لمن يريد إهداء كأس العرب 2025 / فيديو
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الأمير علي بن الحسين يلتقي رابطة النشامى ويشيد بجهودها في دعم الجماهير الأردنية بأمريكا
نتنياهو يعلن المصادقة على أكبر صفقة غاز في تاريخ "إسرائيل" مع مصر
مكالمة صالح ومشعل المسرّبة تشعل جدلا واسعا في اليمن
شاهد بالصور .. أغرار الدفعة الأولى من مواليد 2007 لخدمة العلم
الأمانة تضيء أعمدة جبل القلعة بعلم دولة قطر
اردنيون يطالبون باستبعاده .. "الحكم الصيني" رابع ضمن الفريق التحكيمي في النهائي
مدير الاحصاءات : تم تعيين أشخاص بعدة طرق في السنوات الماضية
تربية المزار الجنوبي تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
الكاردينال بيتسابالا يشيد بجهود الملك لحماية القدس وغزة
التعمري: قلبي ودعائي مع النشامى في النهائي
تأخير دوام طلبة المدارس الحكومية في معان غدا
3 لاعبين يتنافسون على جائزة هداف كأس العرب
زاد الاردن الاخباري -
شكا مواطنون وتجار من صعوبات متزايدة في تحصيل الديون بعد تطبيق قانون إلغاء حبس المدين، معتبرين أن القانون الحالي “غير رادع” ويسهّل التحايل، خاصة في ظل غياب ضمانات عملية لاسترداد الحقوق.
وقال المواطن محمد،، إنهم كدائنين باتوا يواجهون صعوبات كبيرة، حتى إن بعضهم اضطر للمطالبة بنصف المبلغ فقط دون جدوى، مؤكدًا أن “القانون لا يوقف الفئة المحترفة بالتحايل”، على حد وصفه.
وأضاف أن تطبيق القانون تركهم في مأزق، مشيرًا إلى حادثة تم فيها تسليم بضائع (كهربائيات) لسبعة محال تجارية، ليكتشفوا لاحقًا أن المحلات أُغلقت فور استلام البضاعة، دون أي إمكانية قانونية فاعلة لاسترداد الحقوق، معتبرًا أن “غياب الحبس عزز الطمع، وأضعف الردع”.
من جانبه، أوضح عضو مجلس الأعيان الدكتور غازي الذنيبات أن المشكلة متجددة منذ عقود، لافتًا إلى أن القانون الجديد ليس السبيل الوحيد لتحصيل الحقوق، حيث لا يزال بإمكان الدائن اللجوء إلى أدوات قانونية مثل منع السفر والحجز على الأموال والممتلكات.
وأشار الذنيبات إلى أن القانون تم الإعلان عنه منذ نحو ثلاث سنوات، وكان ينبغي على التجار توخي الحذر وعدم منح البضائع دون ضمانات كافية، مؤكدًا أن “قانون عدم حبس المدين قانون عصري، مطبق في أغلب دول العالم، وسيُحدث تغييرات في مفاهيم الدين والتجارة”.