الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
زاد الاردن الاخباري -
تواصل، الثلاثاء، في الديوان الملكي الهاشمي، ورشات عمل المرحلة الثانية من رؤية التحديث الاقتصادي، لتقييم سير العمل بعد مرور 3 سنوات على إطلاقها بتوجيهات ملكية.
وتناقش ورشات العمل، في يومها الثالث، محورَي "الحماية الاجتماعية" و"الصناعات الإبداعية"، ضمن سعي مستمر لتحديث الأطر الاقتصادية والاجتماعية بما يعزز التنمية المستدامة.
وتندرج جلسة الحماية الاجتماعية تحت محرك "نوعية الحياة"، وتهدف إلى توسيع نطاق الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر حاجة للرعاية، وتفعيل التمكين الاقتصادي لمن يستطيع العمل منهم ليؤدوا دورهم كاملًا في المجتمع، مع تطوير آليات استجابة للأزمات، بما ينسجم مع رؤية التحديث الاقتصادي لتعزيز التنمية المجتمعية.
أما جلسة الصناعات الإبداعية، فتندرج تحت محرك "الخدمات المستقبلية"، وتسعى إلى المساهمة الفاعلة في تمكين الطاقات الإبداعية وتعزيز الهوية الثقافية، وخلق فرص اقتصادية مستدامة من خلال تطوير قطاعات صناعة الأفلام، والألعاب الإلكترونية، والتصميم، باعتبارها عناصر داعمة لنمو الاقتصاد والتنمية المجتمعية.
وتنعقد الورشات في إطار حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على متابعة تنفيذ الرؤية، وضمان تسارع النمو الاقتصادي وتحقيق أثر ملموس في حياة المواطنين، وترسيخ التزام الحكومات المتعاقبة في تنفيذ الرؤية ضمن الإطار الزمني المقرر.
وتشكل ورشات عمل المرحلة الثانية للرؤية، مراجعة مسؤولة ومستقلة لضمان التغذية الراجعة وتجويد مبادراتها وتوصياتها لمواكبة المستجدات التكنولوجية والتطورات الفنية بما يتناسب مع أفضل الممارسات الحديثة، وهي إجراء دوري لكل مرحلة.
ويشارك في الورشات القطاعية، التي تستمر حتى 29 تموز الحالي، خبراء مختصون وممثلون عن القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني وأكاديميون وإعلاميون ممن صاغوا الرؤية، تعزيزا لاستمراريتها على منهجها.