آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
أعلن دبلوماسيون الجمعة أن مؤتمر الأمم المتحدة الذي تستضيفه فرنسا والسعودية للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين تأجل إلى يومي 28 و29 تموز، بعد تأجيله الشهر الماضي عندما شنت إسرائيل هجوما عسكريا على إيران.
وكان من المقرر أن ترأس فرنسا والمملكة العربية السعودية المؤتمر الذي تستضيفه الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في الفترة من 17 إلى 20 حزيران، وكان ماكرون من بين القادة المقرر حضورهم. وأعربت السلطة الفلسطينية عن أملها في أن يُنعش المؤتمر عملية السلام المتعثرة منذ فترة طويلة.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي في حينه "على الرغم من أننا مضطرون لتأجيل هذا المؤتمر لأسباب لوجستية وأمنية، إلا أنّه سيُعقد في أقرب وقت ممكن"، مشددا على أن ذلك "لا يجب أن يشكك بتصميمنا على الدفع قدما بحل الدولتين".
وأكد عزمه على الاعتراف بدولة فلسطين، رغم معارضة إسرائيل الشديدة للخطوة.
وقال "أيا تكن الظروف، أنا مصمم على الاعتراف بدولة فلسطين"، لافتا النظر إلى أنه "قرار سيادي".
ويستند هذا الاعتراف إلى عدد من الشروط الأساسية بينها "نزع سلاح حركة حماس في غزة وأن تكون الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح".
وقال ماكرون "الهدف هو دولة فلسطينية منزوعة السلاح، تعترف بوجود إسرائيل وأمنها، وتحظى بدعم بعثة دولية لتحقيق الاستقرار". وأضاف أنه "شرط أساسي للاندماج الإقليمي لإسرائيل".
وشدد الرئيس الفرنسي على أن "الزخم الذي أحدثه هذا المؤتمر لا يمكن إيقافه".
وأحد أهداف مؤتمر الأمم المتحدة زيادة عدد الدول التي تعترف بالأراضي الفلسطينية كدولة مستقلة. وحتى الآن، اعترفت أكثر من 145 دولة من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة بذلك.