وزارة الصحة تشكل فريق متابعة ميدانية لتحسين أداء المستشفيات والمراكز الصحية
"السياحة" تنظم حفلا لإضاءة شجرة عيد الميلاد بمدينة السلط
صاحب الـ 40 عاما .. رونالدو يستعرض عضلاته "المفتولة"!
"لن أبقى إلى الأبد"… غوارديولا يربك حسابات مانشستر سيتي
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
غرائب رحلة ميسي في الهند تستمر .. هدية فاخرة بمليون دولار
نهائي بطولة كأس السوبر الإيطالي .. بولونيا يقصي إنتر ميلان
شرطة رام الله تعتقل "هكر فلسطين"
الأردن .. ضبط أربيعيني متهم ببيع جزء من كبده بالتنسيق مع شخصين آخرين
"هيئة الطاقة" تتلقى 1136 طلبا للحصول على تراخيص الشهر الماضي
مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة
اليونان تعلن وصول 650 مهاجرا إلى جزيرة كريت خلال يومين
الكويت تحتفل اليوم بالذكرى الثانية لتولى أميرها مقاليد الحكم
عشائر النعيمات تشكر القيادة والجماهير وتدعوا بالشفاء للاعب يزن النعيمات
الطب الشرعي يكشف سبب وفاة الشاب ماهر الرتيمات في الكرك
إنستغرام يخفض عدد الهاشتاغات إلى 5 للمنشور
فيسبوك يختبر فرض رسوم على مشاركة الروابط الخارجية عبر منصتها
اجتماع يتدارس مشروع "حسبة الجورة" وسط اربد
مدينة السلط الصناعية تجذب استثمارات بـ50 مليون دينار وتوفر فرص عمل لأبناء البلقاء
زاد الاردن الاخباري -
كشفت مسؤولة ألمانية عن تزايد كبير في عدد الأشخاص الذين يتقدمون بطلبات الاستنكاف الضميري عن الخدمة العسكرية في ألمانيا.
وفي تصريحات لصحف شبكة "دويتشلاند" الألمانية، قالت متحدثة باسم المكتب الاتحادي لشؤون الأسرة ومهام المجتمع المدني المسؤول عن البت في الطلبات، إن المكتب تلقى هذا العام 1363 طلبا بإقرار الاستنكاف الضميري حتى نهاية يونيو/حزيران الماضي.
وبحسب البيانات، بلغ عدد الطلبات على مدار العام الماضي 2241 طلبا، مقابل 1079 طلبا في عام 2023، و951 طلبا في عام 2022.
وقال ميشائيل شولتسه فون جلاسر، المدير السياسي لـ"جمعية السلام الألمانية -معارضو الخدمة العسكرية المتحدون" في تصريحات لـ"دويتشلاند" إن "تزايد عدد المستنكفين ضميريا يظهر القلق المبرر لدى كثيرين بشأن إقرار شكل جديد من الخدمة الإلزامية. إنها إشارة واضحة ضد إعادة تفعيل التجنيد الإجباري".
وقدم وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس مشروع قانون لخدمة عسكرية جديدة يركز على التطوع والخدمة الجذابة لجذب المزيد من الشباب إلى الجيش الألماني.
ومع ذلك، هناك دعوات من التحالف المسيحي لإعادة تفعيل التجنيد الإجباري الذي عُلق عام 2011، لكنه لا يزال مرسخا في الدستور الألماني.
وبغض النظر عن تعليق التجنيد الإجباري، يبقى الحق في رفض الخدمة العسكرية بحمل السلاح لأسباب ضميرية قائما، بموجب المادة 4 الفقرة 3 من الدستور، كما يؤكد المكتب الاتحادي لشؤون الأسرة ومهام المجتمع المدني.