آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
كشفت مسؤولة ألمانية عن تزايد كبير في عدد الأشخاص الذين يتقدمون بطلبات الاستنكاف الضميري عن الخدمة العسكرية في ألمانيا.
وفي تصريحات لصحف شبكة "دويتشلاند" الألمانية، قالت متحدثة باسم المكتب الاتحادي لشؤون الأسرة ومهام المجتمع المدني المسؤول عن البت في الطلبات، إن المكتب تلقى هذا العام 1363 طلبا بإقرار الاستنكاف الضميري حتى نهاية يونيو/حزيران الماضي.
وبحسب البيانات، بلغ عدد الطلبات على مدار العام الماضي 2241 طلبا، مقابل 1079 طلبا في عام 2023، و951 طلبا في عام 2022.
وقال ميشائيل شولتسه فون جلاسر، المدير السياسي لـ"جمعية السلام الألمانية -معارضو الخدمة العسكرية المتحدون" في تصريحات لـ"دويتشلاند" إن "تزايد عدد المستنكفين ضميريا يظهر القلق المبرر لدى كثيرين بشأن إقرار شكل جديد من الخدمة الإلزامية. إنها إشارة واضحة ضد إعادة تفعيل التجنيد الإجباري".
وقدم وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس مشروع قانون لخدمة عسكرية جديدة يركز على التطوع والخدمة الجذابة لجذب المزيد من الشباب إلى الجيش الألماني.
ومع ذلك، هناك دعوات من التحالف المسيحي لإعادة تفعيل التجنيد الإجباري الذي عُلق عام 2011، لكنه لا يزال مرسخا في الدستور الألماني.
وبغض النظر عن تعليق التجنيد الإجباري، يبقى الحق في رفض الخدمة العسكرية بحمل السلاح لأسباب ضميرية قائما، بموجب المادة 4 الفقرة 3 من الدستور، كما يؤكد المكتب الاتحادي لشؤون الأسرة ومهام المجتمع المدني.