“المتهم المفترض فلسطيني والجاني الحقيقي برتغالي” .. حركة “ميغا-ترامب” تطلق اتهامات مسبقة حول إطلاق النار في جامعة براون
وزير الخارجية الاميركي : سنصدر إعلانات بشأن الإخوان المسلمين الأسبوع المقبل
الخلايلة يحسم الجدل حول رفع اشتراك الضمان
الكرك .. العثور على الشاب ماهر الرتيمات متوفى
صحيفة عبرية: نتنياهو يخطط لفرض فتح "معبر رفح باتجاه واحد
ياسر محمود عباس يقود حملة لبيع الاف العقارات لمنظمة التحرير في لبنان والأردن
إضاءة شجرة عيد الميلاد في الزرقاء تعكس قيم التسامح والوئام في الأردن
الأغوار الشمالية: إصابتان إثر حادث تصادم بين دراجة نارية ومركبة في منطقة وقاص
فيديو جديد يكشف الحقيقة .. النشامى لم يرفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي
كتلة مبادرة النيابية تدعو للثقة بالمؤسسات العامة وحرصها على الرقابة - صور
حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة
الأرصاد: لا حالات مطرية حتى نهاية الأسبوع القادم
قصف إسرائيلي يستهدف حفل زفاف في مركز إيواء شرق غزة ويوقع 6 شهداء و5 مصابين- (فيديو)
الأردن يرحب بقرار تعيين برهم صالح مفوّضا ساميا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
روبيو: الهدف الفوري في السودان هو وقف الأعمال القتالية قبل العام الجديد
تحذير ألماني .. ألعاب الأطفال قد تحتوي على مواد مؤثرة على الهرمونات
الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على الحدود وتقبض على المتسللين
القبض على رأس شبكة لصوص المتحف الوطني في دمشق
زاد الاردن الاخباري -
ارتفع عجز الميزان التجاري في الأردن خلال الثلث الأول من العام الحالي بنسبة 15 %، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بحسب الأرقام الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة.
وبلغت قيمة العجز في الميزان التجاري، الذي يمثل الفرق بين قيمة الصادرات الكلية وقيمة المستوردات، 3.516 مليار دينار خلال الثلث الأول من العام الحالي، مقارنة مع 3.070 مليار في الفترة المقابلة من العام الماضي.
وارتفعت قيمة الصادرات الوطنية للثلث الأول من العام الحالي بنسبة 10.6 %، لتبلغ نحو 2.75 مليار دينار مقارنة مع نحو 2.48 مليار دينار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، والصادرات الكلية بنسبة 10.6 % لتبلغ نحو 3.03 مليار دينار مقارنة، مع نحو 2.74 مليار دينار خلال فترة المقارنة ذاتها، والمعاد تصديره بنسبة 10 % وصولا إلى 286 مليون دينار، مقارنة مع 260 مليون دينار بنهاية الثلث الأول من العام الماضي.
إلى ذلك، ارتفعت قيمة الواردات بنسبة 12.7 % وصولا إلى نحو 6.55 مليار دينار، مقارنة مع نحو 5.81 مليار دينار بنهاية الثلث الأول من العام الماضي.
وارتفعت فاتورة المملكة من النفط الخام ومشتقاته والزيوت المعدنية بنسبة 2.9 % خلال الثلث الأول من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ووفقا للتقرير الشهري الصادر عن الدائرة، بلغ إجمالي هذه الفاتورة 952 مليون دينار حتى نهاية نيسان (أبريل )، مقارنة مع 925 ملون دينار خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
ومن إجمالي هذه المستوردات، بلغ حجم فاتورة مستوردات البترول الخام نحو 275.2 مليو دينار، مقارنة مع نحو 270.7 مليون دينار خلال الفترة ذاتها من العام الماضي، ومن الديزل نحو 160.2 ملين دينار، مقارنة مع 174.4 مليون دينار خلال فترة المقارنة ذاتها.
وبلغ حجم مستوردات المملكة من الفيول أويل حتى نهاية نيسان (أبريل)، نحو 4.2 مليون دينار، فيما كانت قيمتها صفرا خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وبحسب التقرير، بلغت فيمة مستوردات البنزين خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام نحو 128.6 مليون دينار، مقارنة مع 160.6 مليون دينار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، والكاز نحو 4.2 مليون دينار، مقارنة مع نحو 8 ملايين دينار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، وتوزعت باقي قيمة الفاتورة على أصناف أخرى، من المشتقات النفطية والمعدنية.
نسبة تغطية الصادرات للمستوردات
بلغت نسبة تغطية الصادرات الكلية للمستوردات 46 % خلال الثلث الأول من العام الحالي، مقارنة بنسبة 47 % للفترة نفسها من العام الماضي، بانخفاض مقداره 1 نقطة مئوية، فيما وصلت نسبة التغطية لشهر نيسان(أبريل) وحده، إلى 39 % مقارنة بنسبة 48 % في الشهر نفسه، من العام الماضي بانخفاض مقداره 9 نقاط مئوية.
التركيب السلعي
ساهم ارتفاع الصادرات الوطنية لكل من “الألبسة وتوابعها”، “الأسمدة الأزوتية أو الكيماوية، “الفوسفات الخام”، في دعم الصادرات الوطنية رغم تراجع صادرات كل من: “الحلي والمجوهرات الثمينة”، “محضرات الصيدلة”،”البوتاس الخام”.
وعلى صعيد المستوردات، فقد ارتفعت قيمة كل من: “النفط الخام ومشتقاتة”، “الحلي والمجوهرات الثمينة”،”الآلات والأدوات الآلية”، “الآلات والمعدات الكهربائية”، “الحبوب”، لكن انخفاض “العربات والدراجات”، ساهم في الحد من ارتفاع المستوردات بشكل أكبر.
الشركاء التجاريون
ارتفعت الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى بما في ذلك السعودية، ودول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة، والدول الآسيوية غير العربية مثل الهند، وكذلك دول الأتحاد الأوروبي ومن ضمنها إيطاليا. أما على مستوى المستوردات، فقد شهدت ارتفاعا من دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية، ومن دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا بما فيها الولايات المتحدة الأميركية، والدول الآسيوية غير العربية بما في ذلك الصين، ودول الاتحاد الأوروبي مثل إيطاليا.