آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين
فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71
عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان
(خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل
تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟
البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين
الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس
يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته
الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية
زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع
النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال
قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية
نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت
هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد
الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية
أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات
من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة
ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما
الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
زاد الاردن الاخباري -
قال رئيس غرفة تجارة الأردن، خليل الحاج توفيق، إن الأسواق المحلية تشهد حالة من تراجع الحركة الشرائية خلال فترة عيد الأضحى، مشيراً إلى أن قطاع الألبسة كان من أكثر القطاعات التي تأثرت سلبا هذا الموسم.مطاعم أردنية
وأوضح أن حجم مبيعات الألبسة تراجع بشكل واضح، مرجعاً ذلك إلى ارتفاع وتيرة الشراء الإلكتروني، لا سيما من خلال الطرود البريدية القادمة من الخارج.
وأضاف: "لو التقيتم مع رئيس أو مدير البريد الأردني، واطلعتم على حجم الطرود، ستكتشفون أن معظمها يحتوي على عدة قطع ألبسة، وغالباً ما تكون مباعة مسبقاً بطلب مسبق من الزبائن، مما يؤثر بشكل مباشر على المبيعات المحلية".
وتابع الحاج توفيق بأن مظاهر الإقبال على الأسواق لم تكن كما هو معتاد، حيث تغيب الزحام أمام المحال التجارية، مرجعًا ذلك إلى طبيعة عيد الأضحى الذي تتصدر فيه الأضحية أولويات الإنفاق.
وبيّن بأن الأضحية لم تعد رخيصة، ورب الأسرة يضع جزءًا كبيرًا من دخله لتغطية كلفتها، ولا سيما أنه يؤثر على موازنته لبقية مستلزمات العيد مثل الألبسة والحلويات.
ولفت الحاج توفيق: "نحن نسميه عيد اللحم، بينما عيد الفطر هو عيد الحلويات والألبسة. كما أن بعض العائلات تضطر لتكرار استخدام ملابس العيد للأطفال نظرًا لضيق الحال، خاصة أن الفارق الزمني بين العيدين لا يسمح للأطفال بالنمو الكبير".
وأختتم أن تزامن العيد مع نهاية الشهر يفاقم من حدة الركود، حيث تكون نسبة من الراتب قد أنفقت على التزامات سابقة، مشيرًا إلى أن هذا التراجع يُعد أمرًا معتادًا بين العيدين، لكنه بدا أوضح هذا العام.