الاقتصاد الرقمي: استكمال رقمنة 80% من الخدمات الحكومية
بدء محاكمة الناشطة التونسية المناهضة للعنصرية سعدية مصباح
قوانين صارمة لحيازة الأسلحة في ولاية أسترالية بعد هجوم بوندي
موجة استقالات بمركز أبحاث أميركي وسط جدل حول معاداة السامية
توقعات بانتعاش الطلب على الشقق السكنية العام المقبل
مجلس الوزراء يوافق على تسويات ضريبية لمكلفين في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة
الحكومة تمدد الإعفاء بنسبة 75% على الرسوم للسلع الزراعية المعدة للتصدير حتى 2026
إصابة مواطن برصاص الاحتلال واثنين بالرضوض قرب حاجز عورتا جنوب نابلس
الحكومة تعفي استيراد قماش إنتاج الأكياس البيئية من الرسوم والضرائب
الحكومة توافق على تسديد مديونية مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي
مجلس الوزراء يوقف إلزامية إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
الحكومة تخصص 10 ملايين دينار لدعم طلاب الجامعات بالمنح والقروض
قرارات مجلس الوزراء
فريق الوحدات يلتقي الوصل الإماراتي بدوري أبطال آسيا 2 غدا
جامعة اليرموك من أفضل 5% من الجامعات على المستوى العربي للعام 2025
رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة
عين على القدس يسلط الضوء على لقاء الملك قيادات دينية مقدسية وأردنية
اختتام منافسات الجولة السادسة من كأس الأردن للسيدات
كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية
زاد الاردن الاخباري -
ذكرت قناة فوكس نيوز أن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما شوهد مع زوجته ميشيل للمرة الأولى منذ 6 أشهر خارج فندق لويل بنيويورك إثر انتشار شائعة انفصالهما بعد زواج دام 32 عاما.
وظهرت عائلة أوباما في سيارة تحت حراسة جهاز الخدمة السرية ولكن بتعبيرات ولغة جسد مختلفة بشكل ملحوظ، وهي ملاحظة أيدتها رئيسة مختبر السلوك البشري سوزان كونستانتين.
وقالت كونستانتين في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "بالتأكيد مظهر مختلف تماما (علنا) عما رأيناه في الماضي".
وباعتبارها شخصا قام بمراقبة وتحليل عائلة أوباما لسنوات عديدة، قالت كونستانتين إن لغة جسدهما كانت مثيرة للقلق عندما يتعلق الأمر بشائعات العلاقة.
وقالت: "عندما أنظر إلى الصور، فإن المسافة بين الاثنين مع وجود ضابطي الخدمة السرية بينهما يظهر أن هناك فصلا حرفيا، كما لو أن ضابطي الخدمة السرية في الداخل يرسمان خطا بين الرئيس والسيدة أوباما".
وأضافت كونستانتين أن ميشيل تبدو في الواجهة والوسط ومبتهجة للغاية ومفعمة بالحيوية والنشاط.
وأكدت الخبيرة أن الرئيس الأسبق بدا مذهولا ومشتتا وبعيدا، كما أنه ظهر وكأنه عميل في الخدمة السرية يحرس ميشيل أوباما أكثر من ظهوره كزوجها، حسب تعبيرها.
وفي حين دحضت ميشيل أوباما شائعات الانفصال، إلا أنها غابت بشكل ملحوظ عن المناسبات العامة الأخيرة بما فيها جنازة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر.