الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
زاد الاردن الاخباري -
بدأت محكمة خاصة في بنغلادش للمرة الأولى اليوم الأحد محاكمة مسؤولين سابقين كبار تابعين لنظام رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة، بحسب ما أعلن المدعي العام.
ووجهت محكمة في دكا رسميا اتهامات لـ8 عناصر في الشرطة بقتل 6 متظاهرين في الخامس من أغسطس/آب 2024، يوم فرار حسينة من البلاد واقتحام المتظاهرين القصر الرئاسي.
ويُسجن 4 من هؤلاء العناصر، ويحاكم 4 آخرون غيابيا، بينهم قائد شرطة دكا السابق حبيب الرحمن، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وهذا أول اتهام رسمي في القضية المتعلقة بقتلى خلال انتفاضة قادها طلاب وأنهت 15 عاما من حكم حسينة التي فرت من البلاد.
ويتهم القضاء الشيخة حسينة وعددا من وزرائها وزعماء حزبها وقوات الأمن بإصدار أوامر لقمع الاحتجاجات الصيف الماضي.
وأسفرت حملة القمع عن مقتل 1400 شخص على الأقل في يوليو/تموز 2024، بحسب الأمم المتحدة.
ويتولى محمد يونس (84 عاما)، الحائز على جائزة نوبل، رئاسة الحكومة مؤقتا في هذا البلد الذي يبلغ سكانه 170 مليون نسمة.
لكن بنغلادش تشهد أزمة سياسية، إذ تمارس أحزاب مختلفة ضغوطا على يونس، الذي طالب بمهلة واجتمع بأحزاب السبت والأحد، بعدما هدد بالاستقالة.
وأعلنت حكومته أنه واجه "مطالب غير معقولة وتصريحات استفزازية متعمدة" أدت إلى "إعاقة" عمله "بشكل مستمر".
وتأتي المحادثات الجديدة، غداة اجتماع عقده يونس مع قادة أبرز الأحزاب التي تمارس ضغوطا على حكومته.
وقال الأمين العام لجماعة "حفظة الإسلام" مأمون الحق إنه سيشارك في هذه الجولة الجديدة من المحادثات التي ستركز على "الأزمة الحالية".
كما التقى يونس أمس السبت زعماء الحزب القومي النافذ الذي يعتبر الأوفر حظا في الانتخابات، والجماعة الإسلامية، أكبر حزب إسلامي في هذه الدولة ذات الأغلبية المسلمة.