الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
زاد الاردن الاخباري -
قال نقيب الفلاحين في مصر حسين أبو صدام إن بعض "ضعاف النفوس" يذبحون الحمير لتصدير جلودها ثم تتسرب لحومها إلى المطاعم في بعض الأحيان، مشيرا إلى ضبط العديد من قضايا الغش.
وأضاف "أبو صدام" في تصريحات ببرنامج "آخر النهار" المذاع على قناة "النهار"، أن أعداد الحمير تراجعت في مصر من 3 ملايين في فترة التسعينيات إلى أقل من مليون في الوقت الحالي، لعدة أسباب أبرزها ارتفاع تكلفة تربية الحمار، بجانب الطلب المتزايد على تصدير جلود الحمير التي قد يصل سعرها إلى 300 دولار في بعض الأحيان، موضحا أن البعض يذبح الحمير لتصدير الجلود، ومن المفترض دفن باقي أجزاء الحمار صحيا أو بيعه إلى حدائق الحيوان.
وتابع: "لن ندفن رؤسنا في الرمال، ومن الوارد تسرب بعض لحوم الحمير إلى بعض المطاعم، ولذلك نقول وضع رقابة على ذبح الحمير لأنه حرام أكله حتى لو لم يكن ضارا".
وأشار إلى وجود إقبال كبير على شراء جلود الحمير من الخارج، لصناعة عقاقير غالية الثمن، أو منتجات أخرى من الصابون مرتفع السعر.
واقترح "أبو صدام" تصدير الحمار حيا بدلا من تصدير جلودها، موضحا أن المزارعين في مصر عزفوا عن تربية الحمير بسبب ارتفاع تكلفة إطعامه يوميا، فضلا عن وجود وسائل نقل أخرى أكثر تطورا زتراجع الحاجة إلى استخدام الحمار، واللجوء بدلا من ذلك لتربية الماشية.