توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
شهيد بنيران الاحتلال في الشجاعية على وقع توغل بمخيم جباليا وقصف مدفعي برفح
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
زاد الاردن الاخباري -
عبّرت الفنانة السورية سلاف فواخرجي عن أسفها لما آلت إليه الأمور بين الإعلامية المصرية بوسي شلبي أرملة الفنان الراحل محمود عبد العزيز وأبنائه ، داعية إلى التهدئة واستذكار الإرث الفني والإنساني الذي تركه "الساحر".
واستحضرت فواخرجي عبر منشور شاركته على حسابها في "إنستغرام"، ذكرياتها القديمة مع عائلة الراحل، مشيرة إلى أن منزل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي كان أول بيت تستقبله فيه القاهرة قبل أكثر من عقدين، وقالت: "جمعني معهم العيش و الملح".
ووصفت الأجواء الدافئة التي جمعتها بالعائلة، مشيرة إلى ذكرياتها مع ابني الفنان الراحل، محمد وكريم، وقالت إن الفارق العمري البسيط بينهما سهّل بناء علاقة ودودة عنوانها الضحك والمشاركة، وأضافت: "لم يكن فرق السن بيني وبينهم كبيرا ، أكلنا، وضحكنا ضحكنا حتى بكينا! وكيف لا نضحك ومحمود عبد العزيز باسمه الكبير معنا".
كما عبّرت عن تقديرها العميق للراحل، الذي وصفته بـ"العملاق"، مؤكدة أنها حظيت بفرصة العمل معه عن قرب، خلال أشهر من التصوير، لمست خلالها إنسانيته واحتضانه لزملائه، مشيدة في الوقت ذاته بزوجته بوسي شلبي، التي قالت إنها لم تفارقه يومًا، وكانت تخشى عليه وكأنه طفلها الصغير.
ورغم حرصها على عدم التدخل في التفاصيل العائلية، عبّرت الفنانة السورية عن محبتها للطرفين، قائلة: أحب بوسي الصديقة الجدعة والقريبة إلى قلبي، أحب محمد وكريم جدا، وأفرح لكل نجاح لهما".
وأضافت: "لكني أحبّ محمود عبدالعزيز أكثر وأكثر، كمشاهدة ومعجبة وممثلة وصديقة، ولا أتمنى أن تشوب اسمه الكبير شائبة، مهما كان ومهما حدث، ولنا فيه نحن المعجبون حق، لأنه لم يكن فناناً عاديا، وحتما أنتم حريصون أكثر منّا كلنا على ذلك".
واختتمت فواخرجي رسالتها بتمنٍ لعودة الهدوء، مؤكدة أن محبي الراحل محمود عبد العزيز لهم حق في حماية صورته النقية، داعية بالرحمة لروحه وبالسكينة لقلب كل من أحبوه.