فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية الأحد
باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : اعدام سوداني لتهريبه الكوكايين في أحشائه
توغل إسرائيلي جديد في ريف القنيطرة جنوب سورية ونصب حواجز تفتيش
وزارة الشؤون السياسية تنظم ملتقى "الشباب والتحديث السياسي" في إقليم الشمال
طقس العرب: استقرار الأجواء في الأردن حتى نهاية الأسبوع مع أجواء باردة ومؤشرات لتغير جوي لاحق
فوائد مذهلة للسبانخ .. اكتشفها!
تدهور وضع المضربين عن الطعام دعما لغزة في بريطانيا
السيتي يقفز إلى صدارة البريميرليج مؤقتًا
بازار لدعم المشاريع الصغيرة
الهند .. قطار سريع يصطدم بقطيع من 100 فيل ويقتل
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
مصادر: رئيس المخابرات التركية ناقش مع حماس المرحلة الثانية من اتفاق غزة
مؤسسة ولي العهد تختتم فعاليات اليوم الدولي للتطوع
"الخيرية السويسرية" توزع مساعدات في عجلون
الجيش يحبط تهريب كميات كبيرة من المخدرات بواسطة بالونات
زاد الاردن الاخباري -
أعلنت السلطات الأوغندية عن توقيف ديريك ميموري، المشتبه به الرئيسي في حادثة اختطاف السائحة الأميركية كيمبرلي سو إنديكوت ومرشدها الأوغندي جان بول ريميزو، والتي وقعت عام 2019 داخل حديقة الملكة إليزابيث الوطنية جنوب غربي البلاد.
وذكرت شرطة أوغندا -في بيان رسمي- أن عملية التوقيف جرت بالتعاون بين قوات الدفاع الشعبي والشرطة، وأسفرت عن القبض على ميموري البالغ من العمر 30 عامًا، في منطقة كانونغو القريبة من الحدود مع الكونغو الديمقراطية.
عملية التوقيف
جاء اعتقال ميموري بعد مطاردات استمرت لعدة سنوات، اختبأ خلالها شرق الكونغو الديمقراطية، حيث تعاون مع مجموعات مسلحة تنشط في مناطق بوغانزا وكاسوسو ومدينة غوما، وفقًا لمصادر أمنية.
وخلال عملية القبض عليه، ضبطت القوات الأمنية بحوزته أسلحة ومعدات عسكرية، بالإضافة إلى منتجات حيوانية برية، مما يعزز فرضية ارتباطه بشبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود.
خلفية الحادثة
تعود الواقعة إلى الثاني من أبريل/نيسان 2019، حين تعرّضت السائحة الأميركية ومرشدها لهجوم مسلح أثناء جولة سفاري ليلية في منطقة تقع بين بوابة كاتوكه ومخيم ويلدرنس داخل الحديقة الوطنية.
وطالب الخاطفون حينها بفدية بلغت 500 ألف دولار أميركي مقابل إطلاق سراح الرهينتين.
وبعد 4 أيام من المفاوضات، تم الإفراج عنهما دون أن يتعرضا لأي أذى، وظل مصير الجناة مجهولًا حتى الإعلان الأخير عن اعتقال أحد المتورطين الرئيسيين.
تحقيقات مستمرة
أكدت الشرطة أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد مكان 3 مشتبهين آخرين يُعتقد أنهم شاركوا في العملية، ويرجّح أنهم يختبئون في مناطق نائية على الحدود مع الكونغو الديمقراطية.