توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
شهيد بنيران الاحتلال في الشجاعية على وقع توغل بمخيم جباليا وقصف مدفعي برفح
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
زاد الاردن الاخباري -
أعلنت السلطات الأوغندية عن توقيف ديريك ميموري، المشتبه به الرئيسي في حادثة اختطاف السائحة الأميركية كيمبرلي سو إنديكوت ومرشدها الأوغندي جان بول ريميزو، والتي وقعت عام 2019 داخل حديقة الملكة إليزابيث الوطنية جنوب غربي البلاد.
وذكرت شرطة أوغندا -في بيان رسمي- أن عملية التوقيف جرت بالتعاون بين قوات الدفاع الشعبي والشرطة، وأسفرت عن القبض على ميموري البالغ من العمر 30 عامًا، في منطقة كانونغو القريبة من الحدود مع الكونغو الديمقراطية.
عملية التوقيف
جاء اعتقال ميموري بعد مطاردات استمرت لعدة سنوات، اختبأ خلالها شرق الكونغو الديمقراطية، حيث تعاون مع مجموعات مسلحة تنشط في مناطق بوغانزا وكاسوسو ومدينة غوما، وفقًا لمصادر أمنية.
وخلال عملية القبض عليه، ضبطت القوات الأمنية بحوزته أسلحة ومعدات عسكرية، بالإضافة إلى منتجات حيوانية برية، مما يعزز فرضية ارتباطه بشبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود.
خلفية الحادثة
تعود الواقعة إلى الثاني من أبريل/نيسان 2019، حين تعرّضت السائحة الأميركية ومرشدها لهجوم مسلح أثناء جولة سفاري ليلية في منطقة تقع بين بوابة كاتوكه ومخيم ويلدرنس داخل الحديقة الوطنية.
وطالب الخاطفون حينها بفدية بلغت 500 ألف دولار أميركي مقابل إطلاق سراح الرهينتين.
وبعد 4 أيام من المفاوضات، تم الإفراج عنهما دون أن يتعرضا لأي أذى، وظل مصير الجناة مجهولًا حتى الإعلان الأخير عن اعتقال أحد المتورطين الرئيسيين.
تحقيقات مستمرة
أكدت الشرطة أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد مكان 3 مشتبهين آخرين يُعتقد أنهم شاركوا في العملية، ويرجّح أنهم يختبئون في مناطق نائية على الحدود مع الكونغو الديمقراطية.