باريس سان جيرمان يوجه رسالة لمبابي بعد إلزامه بدفع 61 مليون دولار
عدو قلبك الأول .. قلل هذه الدهون واحمِ نفسك من النوبات القلبية
بعد إلغاء وجدولة 200 رحلة .. عودة العمليات التشغيلية لمطار الملك خالد بالسعودية
رئيس وزراء لبنان: نقترب من إتمام المرحلة الأولى من حصر سلاح حزب الله
السعودية : اعدام سوداني لتهريبه الكوكايين في أحشائه
توغل إسرائيلي جديد في ريف القنيطرة جنوب سورية ونصب حواجز تفتيش
وزارة الشؤون السياسية تنظم ملتقى "الشباب والتحديث السياسي" في إقليم الشمال
طقس العرب: استقرار الأجواء في الأردن حتى نهاية الأسبوع مع أجواء باردة ومؤشرات لتغير جوي لاحق
فوائد مذهلة للسبانخ .. اكتشفها!
تدهور وضع المضربين عن الطعام دعما لغزة في بريطانيا
السيتي يقفز إلى صدارة البريميرليج مؤقتًا
بازار لدعم المشاريع الصغيرة
الهند .. قطار سريع يصطدم بقطيع من 100 فيل ويقتل
ورشة بإربد تعاين مستقبل الطاقة في الأردن
مصادر: رئيس المخابرات التركية ناقش مع حماس المرحلة الثانية من اتفاق غزة
مؤسسة ولي العهد تختتم فعاليات اليوم الدولي للتطوع
"الخيرية السويسرية" توزع مساعدات في عجلون
الجيش يحبط تهريب كميات كبيرة من المخدرات بواسطة بالونات
غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
زاد الاردن الاخباري -
كرمت بلدية السلط الكبرى السيد باسم عيد قاقيش، مالك أحد المباني التراثية في المدينة، بعد منحه البناء التراثي (بيت قاقيش) لصالح البلدية لاستخدامه دون مقابل كمقر لمديرية وحدة ادارة مشاريع التطوير منذ عشرين عام .
رئيس البلدية المهندس محمد الحياري قدم درع التكريم لقاقيش خلال حفل خاص، وأشاد بمبادرته التي وصفها بأنها مثال حي على كرم وعطاء أبناء مدينة السلط ، وقال الحياري:
"هذا التبرع الكريم يستحق منا كل التقدير ؛ باسم قاقيش جسّد القيم الأصيلة لأبناء السلط، الذين لطالما قدموا من أجل مدينتهم دون انتظار مقابل.
نحن نعتز بهذا النوع من المبادرات التي تحافظ على الإرث الحضاري للمدينة وتدعمه."
المبنى الذي تبرع به قاقيش يعود إلى عقود مضت، وقد قام بترميمه على نفقته الخاصة عام 1988، مستخدمًا مواد بناء خاصة أحضرها من دول أوروبية للحفاظ على طابعه المعماري الأصيل.
حيث سلم الحياري مفاتيح المبنى لمالكه مقدراً للفترة التي استخدم فيه المبنى سابقاً مقراً لوحدة تطوير مشاريع وسط مدينة السلط والذي نقل حالياً إلى مبنى فلاح الحمد التراثي.
وفي كلمته خلال التكريم، قال باسم قاقيش:
"عندما بدأنا أعمال الترميم في عام 1988، لم نفكر في مردود أو مقابل. كان دافعنا إحساس عميق بالمسؤولية تجاه مدينة السلط، التي تستحق منا كل الجهد للحفاظ على تراثها وإرثها الغني."
هذا التكريم يأتي ضمن توجه بلدية السلط الكبرى لتكريم المبادرات الفردية التي تساهم في حماية التراث وتعزيز التنمية المحلية من خلال الشراكة بين المجتمع والقطاع العام.