"النشامى" يحرزون الهدف الأول أمام السعودية بتوقيع نزار الرشدان
3 دول عربية ضمن قائمة الأكثر احتياجًا للمساعدات عالميًا
ولي العهد وسمو الأمير هاشم يساندان النشامى مع الجماهير الأردنية على ستاد البيت
نمروقة: الخارجية تولي أهمية للارتقاء بجودة الخدمات المقدّمة في البعثات الدبلوماسية الأردنية
الأمير الحسن يترأس اجتماع مبادرة "السلام الأزرق – الشرق الأوسط" في بيروت
بدء الشوط الثاني من مباراة "النشامى" والسعودية (0-0)
تركيا تكشف عن شروط مشددة لبقاء السوريين على أراضيها
انتهاء الشوط الأول من مباراة "النشامى" مع السعودية بدون أهداف
التجارة العالمية: حصة تجارة سلاسل القيمة تراجعت إلى 46.3% في العام الماضي
مجلس محافظة جرش يبحث تعزيز النوافذ التسويقية للمنتجات التعاونية
الأمطار الغزيرة تغرق خيام النازحين وتُصيب عدداً منهم في غزة
كأس العرب: الأردن (0-0) السعودية .. تحديث مستمر
الأردن .. الغذاء والدواء تغلق مستودع جميد غير مرخص بعمّان
حمدالله يسجل أول هدف دولي منذ 11 عاماً
فحوصات طبية أساسية للرجال بعد الأربعين
الاتحاد الاوروبي: مساعدات غزة يجب أن تتدفق كالسيل
كالاس: صعوبات فنية وراء انقطاع إفادة أميركية بشأن مستجدات خطة غزة
انطلاق مباراة "النشامى" أمام السعودية
ولي العهد يصل إلى ستاد البيت لحضور مباراة الأردن والسعودية
زاد الاردن الاخباري -
قال رئيس كتلة حزب عزم النيابية، النائب أيمن أبو هنية، إن الكتلة أطلقت مبادرة "عزم بالميدان" بهدف الاطلاع على تحديات القطاع الخاص، مؤكداً دعمها للقطاع الصناعي، لأهميته في رفد الاقتصاد الوطني وتشغيل الأيدي العاملة.
وأضاف أبو هنية خلال لقائه رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، اليوم الاثنين، أن الحزب عازم على المساهمة في إيجاد قنوات اتصال مباشرة مع مختلف القطاعات الحيوية وأهمها الصناعي؛ للاطلاع على التحديات التي تواجهها، ووضع توصيات تسهم في صياغة تشريعات تضمن تنمية وتطوير السياسات الاقتصادية، بما يصب في تطوير وتنمية القطاعات الإنتاجية لزيادة مساهمتها في التشغيل.
بدوره، قال الجغبير إن اللقاء يسهم في تعزيز الشراكة بين مجلس النواب وغرف الصناعة، في ظل ظروف اقتصادية محلية وإقليمية استثنائية تتطلب التعاون والتنسيق، وفقاً لرؤية التحديث الاقتصادي التي تشكل أساس مسيرة الأردن الاقتصادية والتشاركية.
وأضاف أن القطاع الصناعي هو المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي الشامل، لما يتميز به القطاع من تشابك وتداخل مع القطاعات الاقتصادية الأخرى.
ولفت إلى أن نحو 40 بالمئة من النمو الاقتصادي المتحقق حتى نهاية الربع الثالث من العام الماضي، كان بفضل القطاع الصناعي، فيما كل دينار يتم إنفاقه في الصناعة يولّد نحو 2.17 دينار في الاقتصاد الوطني.
وأشار إلى أن القطاع الصناعي يعد الأكثر قدرة على استحداث فرص العمل وتشغيل الأردنيين، بتشكيله 21 بالمئة من القوى العاملة، وإعالته أكثر من مليون أردني وأردنية، فيما تشكل الصادرات الصناعية ما نسبته 94 بالمئة من إجمالي الصادرات الوطنية، فيما شكلت الاستثمارات الصناعية 62 بالمئة من إجمالي الاستثمارات المستفيدة من قانون الاستثمار نهاية العام الماضي.
وناقش المجتمعون أهم التحديات التي تواجه القطاع الصناعي، باعتباره رافعة للاقتصاد الوطني، إذ شدد النواب أعضاء الكتلة على ضرورة توفير بيئة استثمارية بتسهيلات للمستثمرين، تحد من الإجراءات البيروقراطية التي تحول دون استمرارهم في مشاريعهم.
وجرى الاتفاق على تنظيم زيارات ميدانية لكتلة عزم النيابية بالتنسيق مع غرف الصناعة إلى المدن الصناعية للقاء المستثمرين الصناعيين، والاطلاع عن كثب على التحديات التي تعيق زيادة الاستثمار في هذه المدن خاصة القائمة في المحافظات.