توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
نقيبة أطباء الأسنان: أصول صندوق التقاعد تتآكل ونخشى استنزافها بالكامل
الجنسية الأكثر شراء للعقار في الأردن
التنمية تعلن حل 66 جمعية (أسماء)
مخصصات النواب الشهرية لخزينة الاحزاب .. ما مدى مشروعية المطالبة؟
اللوزي : فيروس الإنفلونزا يتحور كل 6 أشهر
الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
الحلبوسي والسامرائي أبرز المرشحين لرئاسة برلمان العراق
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
زاد الاردن الاخباري -
احتفل الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية، اليوم الأربعاء، بمناسبة اليوم الوطني للعلم الأردني، الذي يصادف في السادس عشر من شهر نيسان من كل عام.
وقال مدير الصندوق، جمال طراد الفايز، في كلمة له خلال الاحتفال، إن العلم يُعدّ رمزًا للعزة والفخار، وعنوانًا للسيادة الوطنية، الذي يتوحد الأردنيون حوله، وهو الجامع لكل الشرائح والفئات والمناطق والأديان، والراية الخفّاقة التي نتفيّأ بظلّها في ربوع الوطن.
وأضاف الفايز أن للعلم مكانة عظيمة في وجدان وقلوب أبناء الوطن، وهو مبعث فخر واعتزاز لجميع الأردنيين، ويجسد معاني الإباء والوحدة والحرية والكرامة، والاعتزاز بالراية الوطنية التي حملتها كل الأجيال.
وأعرب الفايز، باسمه واسم كوادر الصندوق وجميع الأردنيين، عن اعتزازه بهذه المناسبة الوطنية العزيزة التي تحمل معاني كثيرة، تتجلى في التعبير عن الانتماء والافتخار بالعلم، والمحبة للوطن، والالتفاف حول راية الوطن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني.
وأشار مدير الصندوق إلى أهمية رفع العلم الأردني في جميع المناسبات والاحتفالات الوطنية، باعتباره رمزًا خالدًا يشهد على تاريخ هذا الوطن الغالي، وما حققه من إنجازات ونجاحات في مختلف المجالات.
ولفت إلى أن العلم الأردني، الذي تم اعتماده رسميًا في 16 نيسان عام 1928، مستوحى من علم الثورة العربية الكبرى عام 1916، مشيرًا إلى أن يوم العلم يُعدّ فرصة مميزة للتعبير عن الحالة الوطنية، التي تتجلى في وضوح التفاف الأردنيين حول وطنهم وقيادتهم الهاشمية المظفّرة.
وتضمّن الاحتفال، الذي بدأ بالسلام الملكي ورفع العلم، عرضًا تقديميًا عن تاريخ العلم الأردني، وآخر عن نشيد العلم، إضافة إلى أهازيج وأغانٍ وطنية.