القبض على سارقي 53 رأسًا من الأغنام في بني كنانة
جامعة العلوم والتكنولوجيا تستقطب تمويلًا دوليًا لمشاريع ريادية
السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026
النوايسة: الأردن يتقدم 10 مراتب في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية
القبض على حدثين سرقا مصاغات ذهبية وأموالًا من منزل في عمّان
الاقتصاد الرقمي: استكمال رقمنة 80% من الخدمات الحكومية
بدء محاكمة الناشطة التونسية المناهضة للعنصرية سعدية مصباح
قوانين صارمة لحيازة الأسلحة في ولاية أسترالية بعد هجوم بوندي
موجة استقالات بمركز أبحاث أميركي وسط جدل حول معاداة السامية
توقعات بانتعاش الطلب على الشقق السكنية العام المقبل
مجلس الوزراء يوافق على تسويات ضريبية لمكلفين في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة
الحكومة تمدد الإعفاء بنسبة 75% على الرسوم للسلع الزراعية المعدة للتصدير حتى 2026
إصابة مواطن برصاص الاحتلال واثنين بالرضوض قرب حاجز عورتا جنوب نابلس
الحكومة تعفي استيراد قماش إنتاج الأكياس البيئية من الرسوم والضرائب
الحكومة توافق على تسديد مديونية مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي
مجلس الوزراء يوقف إلزامية إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
الحكومة تخصص 10 ملايين دينار لدعم طلاب الجامعات بالمنح والقروض
قرارات مجلس الوزراء
فريق الوحدات يلتقي الوصل الإماراتي بدوري أبطال آسيا 2 غدا
زاد الاردن الاخباري -
نزل مئات الآلاف من الكوريين إلى الشوارع في سول السبت؛ للتظاهر من جديد دعما للرئيس المعزول يون سوك يول، أو ضده، مما زاد الضغوط على المحكمة الدستورية التي لم تحكم بعد في قضية إقالته.
وكوريا الجنوبية غارقة في فوضى سياسية منذ محاولة الرئيس الفاشلة ليل 3-4 كانون الأول فرض الأحكام العرفية، مما دفع البرلمان إلى عزله واتهامه بـ"التمرد" وإصدار مذكرة توقيف بحقه.
وقُبض على يون في 15 كانون الثاني، لكنه خرج من الاحتجاز في 8 آذار عقب قرار قضائي أبطل مذكرة التوقيف الصادرة بحقه، لكنه يبقى موضع تحقيق على خلفية إعلانه الأحكام العرفية في كانون الأول.
ويواجه يون وهو قاض سابق، حكما من المحكمة الدستورية التي ستقرر ما إذا كانت ستؤيد تصويت البرلمان لصالح قرار عزله وتعزله رسميا.
وفي شوارع وسط سول، تظاهر معارضون ليون وأنصار له، رافعين لافتات وأعلام كوريا الجنوبية.
وقال كيم مين جي، وهو متظاهر مناهض ليون يبلغ 25 عاما، لوكالة فرانس برس "لا أستطيع قبول هذا الوضع. من المزعج أنه لم يتم عزله رسميا بعد".
وأضاف: "ما يثير إحباطي أكثر هو أن المحكمة بتأخيرها إصدار قرارها (...) تمنح الوقت للقوى المتواطئة في جريمة يون".
ويعتقد أنصار الرئيس المعزول أن العدالة لن تتحقق إلا إذا أعيد يون إلى منصبه.
وكان يون سوك يول برر فرض الأحكام العرفية بتعطيل البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة إقرار ميزانية الدولة. وفي خطاب متلفز لم يكن مقررا، أكد أنه يريد "حماية كوريا الجنوبية الليبرالية من تهديدات تطرحها قوى شيوعية كورية شمالية" و"القضاء على العناصر المناهضين للدولة".