أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
التزام إيطالي أميركي بالتوصل لاتفاق شامل لوقف إطلاق النار بغزة الأردن .. 3.7 مليار دينار قيمة الحوالات الداخلية 30 ألفا يؤدون صلاة الجـمعة بالأقصى عقوبات أميركية محتملة على مجموعة إسرائيلية 47.2 دينار سعر الذهب عيار 21 في السوق المحلية الدفاع المدني يتعامل مع حريق محل لتنجيد السيارات بالزرقاء الأرصاد الأردنية: ينتظرنا صيف ملتهب إسرائيلية تكشف ما حدث خلال توجهها إلى مصر بعد 7 أكتوبر تواصل الأنشطة والفعاليات بمناسبة اليوبيل الفضي تراجع الحركة الشرائية في أسواق الزرقاء وفاة أحد مرافقي البعثة الأردنية من حجاج عرب ال48 بوتين: أي محاولات غربية للاستيلاء على الأصول الروسية سرقة استطلاعان: الإسرائيليون يفضّلون غانتس على نتنياهو رئيساً للوزراء أكثر من 11 ألف طلب اعتراض على جداول الناخبين الأولية مؤشرات خطيرة على اشتداد كبير للموجة الحارة بالأردن فنادق البحر الميت اكثر اقبالا خلال العيد اعلام عبري: الجيش يوصي بالتقدم بالهجوم على لبنان وفاة طفل فلسطيني وسط قطاع غزة بسبب المجاعة الناتجة عن العدوان الإسرائيلي روسيا تعلن إسقاط 87 مسيّرة أوكرانية خلال الليل تصل إلى 72 درجة .. الصحة السعودية تحذر الحجاج بشأن الطقس
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة غبائنا .. الى متى سيستمر

غبائنا .. الى متى سيستمر

04-12-2011 12:18 PM

إلى متى الغباء سيبقى بديارنا وبجوارنا وفي دارنا وأقطارنا وأوطاننا ،ومستشري في كل أجيالنا ومواكبهم منذ زوال الحكم العثماني، ولغاية ما نعيش من حراكات وحركات كلها تحت النظر وغب الطلب .

إن كانت من جماعات ودول ومجموعات أو أحزاب أسست منذ الفجر المظلم بدايات القرن الماضي، في كل مراحله بدء من مؤتمر هرتزل وبال والحرب العالمية الأولى مرورا بسايكس بيكو.

وتعريجا ً على الثورة العربية الكبرى ونقض العهود للشريف حسين ، وثورة 29 ،و36 والكتاب الأبيض ومؤتمر يافا الشعبي ، والحرب العالمية الثانية عام 1942 إلى إنشاء المؤامرة الكبرى جامحة الدول العربية .

وماحققتها الى تسليم فلسطين بالغدر العربي والحرب الصورية بين الجيوش السبعة العربية ،التي كانت تأتمر بإمرة بريطانيا الوصية على العرب ، وتدير شؤونهم وتدفع لهم رواتب جيوشهم الهزيلة الأعداد بدون عتاد .

والكف الاسود ومشاركة ثوار فلسطين الذين كان يحكم بالإعدام من يوجد معه رصاصة واحدة ، ويمنع ويحذر اقتناء السلاح لدى الشعب الفلسطيني ،ومسموح لليهودي بتنظيماته المنتشرة في وطننا العربي.

وقد اشتركت الدول العربية في المؤامرة بمد اليهود في فلسطين بيهود الدول العربية من مصر العروبة ، وعراق الرشيد واليمن السعيد، وتونس الخضراء والمغرب الزهراء وسوريا الأبية ولبنان الغبية.

والدول الغربية والشرقية...كلها دعمت قيام إسرائيل واحتلالها لفلسطين، وساهمت في بسط نفوذ اليهود على الجزء الأخصب والأرض الأرحب ،لإقامة الكيان الذي يضم يهود الشتات في وطن طرد شعبه بمباركة دولية ومساندة عربية .

وأفراد محليين من فلسطينين كجواسيس وعملاء وسماسرة ساهموا في توطين اليهود، في وطن ليس لهم علاقة به سوى إدعاءات كاذبة وتلفيقات خادعة ، في أن الحق لليهود في فلسطين كأرث تاريخي .

تناسو العرب الأنباط في قمة الحضارة في مملكتهم وعاصمتها البتراء ،التي تطمع إسرائيل بالاستحواذ عليها وتتملكها ولو تحت مسميات كلنا يعرف أهدافها وهي الخصخصة التي بيعت البلاد جرائها.

وشراء أسهم الشركات بواسطة سوق عمان المالي الذي يرتبط بالأسواق العالمية الصهيونية، وبورصاتها المدمرة للاقتصاد العالمي والناهب للثروات الأردنية ، جراء اللعب في مقدرات المواطنين ومدخراتهم الشخصية .

يتبع.....





تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع