بدء محاكمة الناشطة التونسية المناهضة للعنصرية سعدية مصباح
قوانين صارمة لحيازة الأسلحة في ولاية أسترالية بعد هجوم بوندي
موجة استقالات بمركز أبحاث أميركي وسط جدل حول معاداة السامية
توقعات بانتعاش الطلب على الشقق السكنية العام المقبل
مجلس الوزراء يوافق على تسويات ضريبية لمكلفين في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة
الحكومة تمدد الإعفاء بنسبة 75% على الرسوم للسلع الزراعية المعدة للتصدير حتى 2026
إصابة مواطن برصاص الاحتلال واثنين بالرضوض قرب حاجز عورتا جنوب نابلس
الحكومة تعفي استيراد قماش إنتاج الأكياس البيئية من الرسوم والضرائب
الحكومة توافق على تسديد مديونية مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي
مجلس الوزراء يوقف إلزامية إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
الحكومة تخصص 10 ملايين دينار لدعم طلاب الجامعات بالمنح والقروض
قرارات مجلس الوزراء
فريق الوحدات يلتقي الوصل الإماراتي بدوري أبطال آسيا 2 غدا
جامعة اليرموك من أفضل 5% من الجامعات على المستوى العربي للعام 2025
رئيس مجلس النواب يتسلم تقرير ديوان المحاسبة
عين على القدس يسلط الضوء على لقاء الملك قيادات دينية مقدسية وأردنية
اختتام منافسات الجولة السادسة من كأس الأردن للسيدات
كرة القدم الأردنية 2025: استقرار محلي وحضور دولي لافت وإنجازات تاريخية
خبراء: البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات يعيد صياغة العلاقة مع البيئة
زاد الاردن الاخباري -
أكد رئيس جامعة آل البيت، الدكتور أسامة نصير، الحاجة إلى علم مستقل ذا صلة بالأزمات والكوارث في العصر الحديث، وذلك من خلال الاعتماد على الأسس والمبادئ العلمية.
وثمن نصير، خلال افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي الثالث حول التغير المناخي والمخاطر اليوم الأربعاء، دور مركز النمذجة والمحاكاة لتحليل المخاطر في الجامعة بتسخير المختبرات العلمية والمراكز البحثية للارتقاء بمستوى الخدمات التي يقدمها، مبينا أهمية المركز للحد من الآثار الناتجة عن الأحداث المفاجئة وكيفية التعامل معها بمهنية، بمجالاته العلمية والعملية كافة، ووضع الحلول المناسبة للكوارث والأزمات الممكن وقوعها.
بدوره، قال مدير مركز النمذجة والمحاكاة لتحليل المخاطر في الجامعة ورئيس المؤتمر، الدكتور مؤيد شواقفة، إن المؤتمر يعد من أهم الأحداث الدولية والتي تقام في منطقة الشرق الأوسط لإعداد المشاركين بفعالياته والقضايا التي يتم التطرق لها، و فرصة لتبادل الخبرات والتجارب بين المشاركين، موضحاً أن الحد من مخاطر الكوارث لا يقتصر على مجرد البقاء في وجه الكوارث، وإنما يحتاج إلى بناء القدرات لدى المجتمعات لإدارة المخاطر والتي تنشأ في البيئة من حولهم.
وأوضح نائب مدير المركز الجغرافي الملكي، المهندس أسامة الأسمر، أن التغير المناخي أصبح من أهم القضايا البيئية على المستوى الإقليمي والعالمي، نظراً لما له من مخاطر اقتصادية واجتماعية وبيئية، بالإضافة إلى الآثار السلبية على القطاعات التنموية، لافتا أنه ونظراً لهذا التحديات فقد أدرك المركز الجغرافي الملكي ضرورة إيجاد الحلول العلمية المناسبة لهذه المشاكل، وخصوصاً الكوارث الطبيعية الناتجة عنها الزلازل والفيضانات ونقص المياه.
وشملت فعاليات اليوم الأول تقديم أوراق عمل لعدد من الباحثين، عرضوا خلالها بعض النماذج لواقع الأزمات والكوارث في المنطقة والعالم ضمن دراسات بحثية علمية محكمة ومنشورة في مجلات ذات شهرة عالمية واسعة.