عودة الهدوء إلى حلب بعد اشتباكات بين الجيش السوري و«قسد»
الجيش الأوكراني: روسيا تشن هجوما جويا على كييف
سعر غرام الذهب عيار 21 يصل إلى 90.5 دينار في الأردن لأول مرة
تفاؤل أردني بتحسّن الاقتصاد والاستثمار رغم مخاوف الغلاء والتضخم
احتمال زخات مطرية خفيفة شمال المملكة اليوم
نمو صادرات صناعة اربد 2.5% خلال 11 شهرا
الأردن وإيطاليا تطلقان برنامجًا تدريبيًا لخريجي الجامعات لتعزيز جاهزيتهم لسوق العمل
صندوق النقد: الدين العام في الأردن مستدام والقدرة على السداد كافية
الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في أنحاء متفرقة من قطاع غزة
مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 23 - 12 - 2025 والقنوات الناقلة
رئيس وزراء السودان يقترح على مجلس الأمن مبادرة سلام جديدة في بلاده
ارتفاع مبيعات السيارات الجديدة في أوروبا
توقعات بتراجع مخزونات النفط العائم في آسيا مع انخفاض الصادرات
5 قتلى بتحطم طائرة عسكرية مكسيكية في ولاية تكساس الأميركية
5 قتلى بحادث تحطم طائرة عسكرية مكسيكية في الولايات المتحدة
إدارة ترامب ترفع مكافأة المغادرة الطوعية للمهاجرين غير الشرعيين
توقع عودة 75 ألف سوري من الأردن خلال عام 2026
بالأسماء .. دوائر حكومية تدعو مرشحين لاستكمال إجراءات التعيين
الأردن يعرض إنجازاته في التحول الرقمي الحكومي
زاد الاردن الاخباري -
اقتحم مسلحون السجن الرئيسي في العاصمة الغينية، صباح السبت، وأطلقوا سراح الدكتاتور السابق موسى "داديس" كامارا، حسبما قال وزير العدل في البلاد، معلنا إغلاق حدود الدولة الواقعة في غرب إفريقيا.
جاء إعلان وزير العدل تشارلز ألفونس رايت بعد عدة ساعات من اندلاع إطلاق نار كثيف في منطقة كالوم بالعاصمة كوناكري.
وقال رايت إن من بين الذين فروا كلود بيفي وبليز غومو، مضيفا لراديو فيم إف إم المحلي: "سوف نجدهم. سيتم محاسبة المسؤولين".
كان كامارا، الذي وصل إلى السلطة في انقلاب عام 2008، قد اعتقل لصلته بمذبحة ملعب لكرة القدم خلال الفترة القصيرة التي قضاها في السلطة.
وعاش لسنوات في المنفى بعد نجاته من محاولة اغتيال على يد أحد حراسه الشخصيين قبل أن يعود إلى وطنه أواخر عام 2021.
كامارا هو واحد من أكثر من 10 مشتبه بهم تم اتهامهم فيما يتعلق بمذبحة عام 2009، عندما أطلقت قوات الأمن الغينية النار على متظاهرين سلميين كانوا يحتجون على نيته الترشح للرئاسة بعد الاستيلاء على السلطة.
وتقول جماعات حقوق الإنسان إن ما لا يقل عن 157 شخصا قتلوا.
ةلسنوات عديدة، سعت حكومة غينيا إلى منع عودة كامارا إلى وطنه من المنفى في بوركينا فاسو، خشية أن يؤدي ذلك إلى إثارة عدم الاستقرار السياسي.
ومع ذلك، أدى انقلاب سبتمبر 2021 إلى وصول المجلس العسكري إلى السلطة في غينيا والذي كان أكثر استعدادا لعودة كامارا.