أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
اليابان تعتزم إعادة تشغيل أكبر محطة للطاقة الكهربائية في العالم
فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بمحافظات الشمال
الرمثا يفوز على الأهلي ويتأهل لنصف نهائي كأس الأردن
مجلس الوزراء الإسرائيلي يصوت على إغلاق محطة إذاعة الجيش
الحسين إربد يتعاقد مع المدرب البرازيلي فرانكو
المومني: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها
"الإعلام النيابية" تقر مشروع قانون الأوقاف المعدل
إعلام رسمي إيراني: تدريبات بالصواريخ في عدة مدن
توافق أردني مصري على تحسين التنسيق الفني والرقابي على المعابر
هل تسبق موسكو واشنطن بخطوة لملء الفراغ الأمني في أفريقيا؟
الدفاع السورية: الجيش يرد على مصادر نيران "قسد"
اكتشاف علاقة بين قلة النوم وارتفاع سكر الدم
الأوراق المالية تنظم ورشة حول الأصول الافتراضية
بعد فضيحة متحف اللوفر .. سرقة جديدة تهز قصر الإليزيه
فوربس: أفضل 10 سيارات في 2025
زاد الاردن الاخباري -
شكر وعرفان
(( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ))
قال تعالى ..
(( وكان فضل الله عليك عظيماً ))
الأهل ، الأقرباء ، الأصدقاء الجيران والضيوف جميعا .
من أين أبدأ ولمن أوجه ، وقد شعرت أني أخاً وإبناً للجميع … نعم والله … فقد رأيت الفرح في عيون الجميع منكم حتى ظننت للحظة أني ضيف عليكم !
أشكركم جميعا ، بسم والدي الغالي محمد علي السيد أبوزيد والد الشهيد الطيار ( هشام) رحمك الله عليه ، وأخواني وأعمامي وأبناء أعمامي وأخوالي … شكرا لكم بحجم السماء … شكراً لمن تعب معي ولكل من غنى ولكل من فرح … شكراً لكل من شارك ومن لم يحالفه الحظ بالحضور …
شكرا لجميع الإخوة الفنانيين والاعلاميين والموسيقيين وانارة وصوتيات وتصوير المشاركين دون تحديد …
الشكر الخاص لضيوفنا من داخل الوطن وخارجه ومن جميع محافظات المملكة ولاصدقائي الذين وقفوا معي وساندوني دون تخصيص !
شكراً لوالدي ووالدتي وأخواني وأخواتي!
شكراً للأطفال الصغار وللرجال الكبار !
شكراً لقراباتي وبنات أعمامي وخالاتي وعماتي وجاراتي وزغاريدهن وهجينيهن وسعادتهن !
لقد كان لمشاركة هذا العدد الهائل في فرح زواجي أثرا لا يضاهيه فرح ، وسعادة لا يضاهيها سعادة … فمن أشكر ؟!
وقد رأيت الاف الأحباب ترقص فرحاً وسعادة لي ؟!
وكيف أرد لهم ولهذا العدد مثل هذا الموقف ؟!
ولكني أعد الجميع … أن أبقى حاضراً معهم وبينهم … وأعدهم أن يبقى ما قدموه ديناً لهم في عنقي !.
تضيع الكلمات باحثاً عن عبارات الشكر … فقد غطى صوتكم عين الشمس ، وطال عنان السماء
أحبكم والله من كل قلبي
فوالله عشت لحظات … غمرتني بها السعادة التي لم أتخيل يوماً أنتي أستحق كل هذا !؟
أسأل الله العلي العظيم أن يكون معي لأرد إليكم جزء من وقفاتكم
فهذا دين في عنقي ما حبيت .
الف شكر … الف شكر … الف شكر
(( حب الكل تحظى بالكل ))
إبنكم وأخوكم
احمد ابوزيد - سحاب