أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قناة العربية تبث مقابلة حصرية مع ولي العهد الأحد المقبل الحواتمه : تهريب الاسحلة الى داخل الاردن قضية سياسية تقف ورائها دول تحاول العبث في الامن القومي القسام تعرض مشاهد مثيرة لكمين مركب أوقع خسائر بجنود الاحتلال (شاهد) تل أبيب تبدي استعداداها لمناقشة طلب حماس للهدوء الدائم بالقطاع 5 مدن تحت القصف .. حرب السودان تخرج عن السيطرة 100 ألف مستخدم للباص السريع بين عمان والزرقاء فرص عمل ومدعوون للتعيين في مؤسسات حكومية (أسماء) بايدن: لا نعترف بولاية الجنائية الدولية شهداء وجرحى في قصف بناية سكنية وسط غزة إيران .. تقرير رسمي حول أسباب سقوط طائرة رئيسي مشاجرة بالطفيلة وأنباء عن وفاة وفد عربي مشارك بمنتدى الأردن للإعلام والاتصال الرقمي يزور البترا والكرك تسريبات حول مقترح مصري لصفقة بين حماس وإسرائيل الشارقة للاتصال الحكومي تبدأ قبول مشاركات المبدعين للتنافس على 13 فئة مقررة أممية تدعو للتحقيق بارتكاب إسرائيل أعمال تعذيب بحق فلسطينيين 35800 شهيد في قطاع غزة إثر الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ 7 أكتوبر على من ينطبق نظام الموارد البشرية الجديد؟ .. نمروقة تجيب صحة غزة تحذر من توقف مولدات مستشفى شهداء الأقصى جراء نفاد الوقود 13 شهيدًا جراء قصف الاحتلال في دير البلح ورفح أصوات انفجارات بسماء خليج العقبة جنوبي الاردن - فيديو
الصفحة الرئيسية عربي و دولي طلب الطلاق للضرر .. لاعبة كاراتيه تضرب زوجها...

طلب الطلاق للضرر.. لاعبة كاراتيه تضرب زوجها بشكل متكرر

طلب الطلاق للضرر .. لاعبة كاراتيه تضرب زوجها بشكل متكرر

25-09-2023 07:12 PM

زاد الاردن الاخباري -

كشف رئيس محكمة الأحوال الشخصية بمحاكم دبي ، القاضي محمد عبيد المطوع، أن «التعديلات الأخيرة في قانون الأحوال الشخصية فرضت قيوداً لإثبات الضرر، حتى لا يكون الطلاق خياراً سهلاً»، لافتاً إلى أنه «لا يقتصر على النساء فقط، ولكن هناك رجالاً طلبوا الطلاق للضرر، مثل رجل تعرض للضرب بشكل متكرر من زوجته الحاصلة على حزام متقدم في رياضة الكاراتيه».
وتفصيلاً، قال المطوع إن قانون الأحوال الشخصية نظم الحياة الأسرية منذ بداية الخطبة، وحتى أدق التفاصيل من هدايا ومهر وأركان الزواج وأدوار الأطراف في هذه الحياة، مشيراً إلى أنه متسلسل وسهل، لكن يحتاج إلى نوع من الاطلاع والوعي.
وأضاف أن المشكلة الأسرية الأكبر بعد الانفصال تتعلق بمسائل النفقة، والحضانة التي تُعد الشيء الوحيد المتعلق بالأطفال، لذا أولت الحكومة اهتماماً كبيراً بها وشكلت لجنة الاحتضان التي تضم أطرافاً عدة من شرطة دبي وهيئة تنمية المجتمع، وهيئة الصحة، وباحثين اجتماعيين من المحكمة، تحوّل إليهم قضايا الحضانة والرؤية لإعداد تقرير بالوضع القائم والحلول التي من مصلحة المحضونين.
وتابع أن قضايا الأحوال الشخصية تختلف عن غيرها، لأنها تمس لأشخاص العاديين، وتتعلق بجوانب إنسانية لا يمكن أن يغفلها القاضي، لذا يطبق أحياناً روح القانون خصوصاً في مسائل الحضانة والرؤية.
وأشار إلى أن التعديلات في قانون الأحوال الشخصية منذ عام 2019 كانت جوهرية في مسائل عدة، مثل طلاق الضرر، إذ وضعت قيوداً حتى لا يكون الطلاق خياراً سهلاً، فإذا فشلت الزوجة في إثبات الضرر ترفض الدعوى.
وإذا استطاعت إثبات وقوع الضرر حكم لها بالطلاق، بعد استنفاد كل محاولات الصلح بين الطرفين، وفي حالة عدم استطاعتها إثبات الضرر واستمر الشقاق وأصرت على الطلاق يعين القاضي حكمين لمحاولة الإصلاح بينهما، وإذا عجز الحكمان، يصدر القرار وفق معطيات معينة، فإذا كانت الإساءة من جانب الزوج يكون القرار التفريق بطلقة بائنة دون المساس بحقوق الزوجة، وإذا كانت الإساءة من جانب الزوجة يكون القرار التفريق نظير بدل تدفعه الزوجة للزوج، وإذا كانت الإساءة مشتركة يقع التفريق دون بدل، أو ببدل يتناسب مع حجم الإساءة، وإن جهلت الحال ولم يعرف المسيء وأصرت الزوجة على طلب الطلاق يقرر الحكمان التفريق دون بدل.
وكشف المطوع أن طلب الطلاق للضرر لا يقتصر بالضرورة على النساء، بل إن هناك حالات كان الطرف المتضرر فيها هو الرجل، مثل شخص طلب الطلاق بسبب تعرضه للضرب من زوجته الحاصلة على حزام متقدم في رياضة الكاراتيه.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع