أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
موفد بايدن في إسرائيل على خلفية تصعيد التوتر على الحدود الشمالية. تقرير: ارتفاع قياسي للإنفاق العالمي على الأسلحة النووية الأوقاف: البحث جارٍ عن حاجة أردنية مفقودة ضمن البعثة الرسمية. طائرتان من سلاح الجو شاركتا بعمليات إخماد حريق عجلون مصرع 4 أشخاص بهطول أمطار غزيرة شرقي الصين. روسيا : خطط الناتو لنشر المزيد من الأسلحة النووية تمثل تصعيدا للتوتر قوات الاحتلال تقتحم قرية في رام الله الكرك: الركود يخيم على الأسواق في ثاني أيام عيد الأضحى نوير حارس ألمانيا: قد أعتزل بعد اليورو تكدس ألف شاحنة مساعدات عند معبر كرم أبو سالم وزارة الأوقاف :العثور على حجاج أردنيين "غير نظاميين" كانوا مفقودين الربابعة: يوم "القرّ" أول أيام التشريق ومن الأيام العظيمة عند الله الحنيطي: بذل أقصى الجهود لحماية الوطن ومقدراته أبو زيد: الوقف التكتيكي للعملية مؤشر خلاف بين الجنرالات والسياسيين. بيتر بيليغريني يتعهّد بعد تنصيبه رئيسا بتوحيد سلوفاكيا "أونروا": الفلسطينيون في غزة يشربون مياها ملوثة وسط انتشار هائل للأمراض مقتل 13 على الأقل جراء تصادم قطارين في الهند. كوريا الجنوبية والصين تعقدان أول جولة من الحوار الدبلوماسي والأمني الثلاثاء. ولي العهد السعودي يدعو للوقف الفوري للعدوان على غزة جيش الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الخليل
الصفحة الرئيسية فعاليات و احداث تونس الخضراء وعبير نصراوي والفن الرفيع - عبد حامد

تونس الخضراء وعبير نصراوي والفن الرفيع - عبد حامد

14-08-2023 09:43 AM

زاد الاردن الاخباري -

هذا عصر الفن الرفيع، عصر تونس الخضراء وعبير النصراوي.التونسيه العربيه، لاينبغي لكل إنسان ، خصوصا إذا كان يحمل عنوانا لافتا، حقيقيا، كمثقف وفنان واديب، أن يتغنى بحمل اسم بلده ،ويشير اليه، إذا لم يكن جديرا فعلا ،بحمل مكانته، وعكس وجهه الناصع البياض، وحاضره وتاريخه المشرق المجيد،.اذ في غالبية الأحيان يشعر المواطن العربي بالخجل والحياء ،ممن يحملون اسم بلد عربي، وكل سماتهم تتناقض، وتتقاطع تماما، مع سمات الفن الرفيع والبلد الذي يمثلونه. لذلك حين قرأت عبارة- انا التونسيه-للمتالقه دوما عبير النصراوي، غمرتني مشاعر البهجة والارتياح والفخر،هذه الفنانه فعلا ، الانسانه حقا، جديره حقيقة بالتعبير عن مكانة تونس الخضراء، ووجهها الناصع البياض،بصورة بارعه، مدهشة ومذهله.هي فنانة حقا، حباها الخالق، بخصال رفيعه ، تنفرد بها، لم تخدش سيرتها وشخصيتها ،وما تحمله من عنوان مشرق مجيد،، أي مما يحسب عليها ،لا لها.إنها بحق، أفضل واجدر من يحمل اسم تونس ومكانتها، ويصل حاضرها بتاريخها المشرف المجيد، تونس الفلاسفة ،وكبار المثقفين من فنانين وكتاب وادباء،إنها خدمت بلدها، ورفعت اسمه، عاليا عاليا، ليس على مستوى عالمنا العربي ، بل على مستوى العالم جمعاء.هكذا يكون الفن والا فلا، لقد زرعت محبة تونس في بيوت وقلوب كل العرب، حتى بات المواطن العربي حين يذكر تونس، يذكر عبير النصراوي والعكس صحيح تماما،نعم الفنان الحقيقي هو من يمتزج بشخصية وذات بلده وقيمه ، بل يذوب فيه، ليصبحا روحا واحده ،وذات واحده،ومعدن واحد.اتمنى أن نجد في كل بلد عربي كعبير نصراوي، كل بلادنا العربيه تستحق ذلك، حين يكون هدف الفنان الشهره والنجوميه، فهذا هو ما يهوي به، في القاع السحيق،والفنان الحقيقي ،يشدك للكتابة عنه، بل يرغمك على ذلك، وتجد نفسك تكتب عنه ،بكل زهو وفخر وفرح








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع