صندوق النقد: الدين العام في الأردن مستدام والقدرة على السداد كافية
الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في أنحاء متفرقة من قطاع غزة
مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 23 - 12 - 2025 والقنوات الناقلة
رئيس وزراء السودان يقترح على مجلس الأمن مبادرة سلام جديدة في بلاده
ارتفاع مبيعات السيارات الجديدة في أوروبا
توقعات بتراجع مخزونات النفط العائم في آسيا مع انخفاض الصادرات
5 قتلى بتحطم طائرة عسكرية مكسيكية في ولاية تكساس الأميركية
5 قتلى بحادث تحطم طائرة عسكرية مكسيكية في الولايات المتحدة
إدارة ترامب ترفع مكافأة المغادرة الطوعية للمهاجرين غير الشرعيين
توقع عودة 75 ألف سوري من الأردن خلال عام 2026
بالأسماء .. دوائر حكومية تدعو مرشحين لاستكمال إجراءات التعيين
الأردن يعرض إنجازاته في التحول الرقمي الحكومي
بالأسماء .. دوائر حكومية تدعو مرشحين للامتحان التنافسي
بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة اليوم
لجان نيابية تبحث اليوم قضايا تعليمية وزراعية وبيئية
الصفدي يلتقي اليوم نائب رئيس الوزراء الفلسطيني
صندوق النقد: مراجعة الحسابات القومية في الأردن تعكس صورة أدق للاقتصاد وتزيد الناتج المحلي 10%
الثلاثاء .. انخفاض طفيف على درجات الحرارة وأجواء باردة في معظم المناطق
توقعات بعودة 75 ألف سوري من الأردن في 2026
زاد الاردن الاخباري -
القانوني د. عمر العبادي : هناك إمكانية للـ"وساطة والسمسرة والمزاودة" خصوصاً في التأمين الشامل
القانوني د. عمر العبادي : هناك فراغ تشريعي أو فراغ تعاملي يومي بين الأطراف يحدث خللاً
قال المستشار القانوني الدكتور عمر العبادي إن العلاقة بين المواطن وشركات التامين هي علاقة تداخلية متشابكة بقوة،
واشار لبرنامج "واجه الحقيقة " مساء السبت إلى أن شركات التأمين هدفها الوقوف بجانب من يتعرض لأي ضرر يلحق به نتيجة تعرضه لحادث .
واضاف أن العلاقة بين الطرفين يجب أن تكون قائمة على قواعد ثابتة متجذرة ويعتمد عليها الطرفان في التعامل البيني، بحيث لا يغبن طرف على حساب الآخر وفي ذات الوقت يجب أن يكون هناك أسس يعتمد عليها في حال حصول خلاف بين الطرفين.
ولفت العبادي إلى أن المرجعية في حال حدوث خلاف بين الطرفين يكون القانون الذي ينظم هذه العلاقة ويحدد الأطر الأساسية في التعامل مع أي حالة، مؤكداً في ذات الوقت وجود ثغرات في النصوص التأمينية، مبيناً أن بعض العقود خصوصاً الإلزامية فيها "إذعان".
وبين العبادي وجود فراغ تشريعي أو فراغ تعاملي يومي بين الأطراف يحدث خللاً ما، بيحث أن هناك إمكانية للـ"وساطة والسمسرة والمزاودة" خصوصاً في التأمين الشامل، مبيناً أن شركات التأمين "مخترقة" من قبل الوسطاء والسماسرة، مؤكداً وجود ضبابية في معيار تقدير الأضرار.
بدورها قالت رئيس جمعية وسطاء التأمين زهور الداود إن شركات التأمين قاطبة تخضع تحت مكتب موحد اسمه الاتحاد الأردني لشركات التأمين، مبينة أن وسيط التأمين هو الشخص المستشار والمؤتمن لنقل الحقيقة ما بين شركة التأمين والعميل وهم تحت مظلة البنك المركزي وهو قطاع مراقب بحسب الداود.