الحكومة تحسم الجدل: أراضي مشروع مدينة عمرة مملوكة بالكامل للدولة وتحذير من مروّجي الشائعات
أهالي المريغة يمسكون بضبع بعد تحذيرات بلدية حرصًا على سلامة الأهالي
الدفاع السورية: صدور أمر بإيقاف استهداف مصادر نيران قسد بعد تحييدها
رئيس أركان جيش الاحتلال يعلن انتهاء التحقيقات في إخفاقات "7 أكتوبر"
تصريح لوزير مياه أسبق يثير جلبة تحت قبة البرلمان
الإفراج عن الطبيبة رحمة العدوان في بريطانيا
الشمندر .. خيارك الآمن لتوريد الخدود والشفتين
سائحة تنجو بأعجوبة في مصر
أحكام بالسجن لأعضاء عصابة إجرامية في السلفادور
الجامعة الأردنية الرابعة عربيا والأولى محليا في تصنيف الجامعات العربية 2025
الأميرة دينا مرعد تزور مستشفى الجامعة وتطّلع على أوضاع أطفال غزة
بدء الاجتماع الأول للجنة الفنية للشباب والسلم والأمن
نقابة الخدمات العامة تثمن جهود الحكومة في ضبط العمالة المنزلية المخالفة
احتفال باليوم العالمي للدفاع المدني في الطفيلة
الفيصلي يفوز على شباب الأردن ويتأهل لنصف نهائي كأس الاردن
أسعار النفط تتجه نحو أسوأ أداء شهري منذ 2023
صلاح ليس الأول .. أعلى 10 لاعبين أجراً في كأس أفريقيا 2025
كأس أفريقيا .. زامبيا تخطف تعادلاً مثيراً أمام مالي
مقتل شخص جراء قصف لقوات "قسد" في حلب
زاد الاردن الاخباري -
دعت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك الى ضرورة التكافل في شهر رمضان المبارك انطلاقا من تعاليم ديننا الحنيف الذي حض على ذلك ليكون المجتمع المسلم كالجسد الواحد للتخفيف على الأسر المعوزة التي تعاني من ظروف اقتصادية صعبة.
وقال رئيس حماية المستهلك الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم الاربعاء، إن الارتفاعات التي طالت اغلب السلع قبل ومع بداية شهر رمضان المبارك أدت الى ضعف القدرات الشرائية للغالبية العظمى من المواطنين، ذلك أن ارتفاع اسعار بعض انواع الخضار والدجاج واللحوم الحمراء ساهم بشكل كبير في ضعف القدرات الشرائية لغالبية الأسر وخاصة الاسر المعوزة التي لا تملك قوت يومها بسبب الممارسات السلبية التي انتهجها بعض التجار من جشع وطمع، لذا يستوجب من الجميع الوقوف صفا واحد لمساعدة هذه الأسر المعوزة .
وناشد عبيدات أهل الخير الميسورين من مواطنين وتجار ومؤسسات وطنية عدم تأخير صدقاتهم ومساعداتهم المادية والعينية التي يقدمونها في شهر رمضان المبارك، ذلك ان الاسراع في تقديم الصدقات واموال الزكاة والتبرعات سيساعد هذه الاسر المعوزة في تأمين وشراء ما يحتاجونه من سلع اساسية وتموينية هم في أشد الحاجة إليها.
واضاف أن ربات البيوت عليهن واجب كبير عند الطبخ أن يدركن أن هنالك فقراء من الجيران والاهل والاصدقاء والأسر الفقيرة بحاجة ماسة الى المساعدة، فهذه الأسر المعوزة لا تستطيع تأمين السلع والمواد للطبخ إلا الشي اليسير إن توفر بسبب قلة مواردهم الشرائية وتكاد معدومة طيلة أشهر السنة وليس في رمضان فقط، وبالتالي لا بد من تخصيص جزء من المال أو الطعام الذي يقمن بطبخه وارساله بطريقة إنسانية للفقراء المحيطين بهم أو من خلال التنسيق مع المؤسسات الخيرية المختصة بهذا الأمر.