أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
طقس لطيف نهاراً وبارد ليلاً مع احتمالية لأمطار متفرقة في المناطق الغربية آثار سلبية محتملة على سوق العمل بعد وقف إعفاءات السوريين فريق مكافحة الإرهاب المائي يحصد لقب “المحارب المائي” في ختام منافسات الكتيبة الخاصة/71 عشيرة أبو سنيمة تنشر صور أبنائها الذين قتلوا أبو شباب - بيان (خضرجي) يقتل أجيره في الأزرق .. جريمة مروعة وقعت صباح اليوم - تفاصيل تعديل المرحلة الثانية من خطة ترمب .. هل ينقذ وقف النار بغزة؟ البكار : 6 آلاف عاملة هربت من منازل الأردنيين الأردن .. القضاة: 284 ألف زائر لمهرجان الزيتون الوطني حتى الخميس يديعوت: مقتل ياسر أبو شباب بضرب مبرح من عناصر داخل عصابته الاستراتيجيات الأردني يصدر تقريراً عن فرص الاستثمار في الاقتصادات الآسيوية زعيم الطائفة الدرزية في (إسرائيل) ينتقد حماية ترمب للشرع النشامى يترقبون قرعة كأس العالم 2026 في أول مشاركة تاريخية للمونديال قصف إسرائيلي على ريفي درعا والقنيطرة في سورية نقيب المقاولين: طرح الثقة بمجلس النقابة "غير قانوني" في اجتماع السبت هيئة النزاهة: استعادة 100 مليون دينار سنويا عبر التحقيقات وملاحقة قضايا الفساد الرئيس اللبناني: هدف المحادثات مع إسرائيل تجنب شبح حرب ثانية أسعار الغاز الطبيعي تصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات من السجن إلى الملعب .. لاعب برازيلي يخوض النهائي بسوار المراقبة ميدالية برونزية لمنتخب التايكواندو في بطولة العالم تحت 21 عاما الأرصاد العالمية: 2024 العام الأكثر حرارة في الوطن العربي
الملك قضيتنا العادلة
الصفحة الرئيسية مقالات مختارة الملك قضيتنا العادلة

الملك قضيتنا العادلة

27-02-2022 01:24 AM

كتب - الدكتور أحمد الوكيل - ذهب نتنياهو لمزبلة التاريخ واصطحب معه ترمب وصهره كوشنر، وصدم الملك عبدالله الثاني العالم بصموده المهول ضد هذا الثالوث المرعب وهو يحاول تمرير صفقة القرن على حساب الاردنيين والفلسطينيين والعرب مسلمين ومسيحيين في القدس والأقصى والقيامة.

واليوم ومع قيامة حرب أوكرانيا وروسيا والتي تنذر بقرب يوم القيامة، تبرز أهمية قيادة جلالة الملك للوطن العربي بأسره وليس الأردن فحسب، فحينما تحتل روسيا دولة مستقله كاوكرانيا بين عشية وضحاها، ندرك كذبة وجود شرعية دولية وامم متحدة وحلف ناتو، وهي جميعآ لم تستطع ايقاف الغزو الروسي الهادر البته ووقفت عاجزة امام الغول بوتين، فهل تقوى الأمة العربية الوقوف بوجه آلة الحرب الروسية التي تحتل سورية ومعها حليفها القوي إيران المارقة دون وجود قائد وبطل ومعلم كجلالة الملك.

ان زيارة الدولة التي قام بها جلالة لدولة الإمارات العربية المتحدة، والاستقبال الحافل المهيب لجلالته وبمعيته جلالة الملكة رانيا العبدالله، وبحضور سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، يدل دلالة قاطعة على مدى قوة نفوذ جلالته في الساحة الخليجية عامة والإماراتية خاصة، وانه القائد المرهوب الجانب لدى الخصم الإيراني العنيد، وليس كل ما يعرف يقال.

اما أهمية قيادة جلالته للأمة العربية، فقد برزت من خلال تصدي الإعلام المصري والعربي عامة والخليجي خاصة والدفاع عن صورة جلالته بعد الهجمة الشرسة من قطعان المعارضة الخارجية وتوقيتها المشبوه.

بقي ان نشير إلى أن الثلاثي المرح نتنياهو كوشنر ترمب يقف حول تسريب الحساب البنكي لجلالته متناسيا الأرصدة الفلكية لبعض الحكام والزعماء العرب، واكتفي ببيان الديوان الملكي وتوضيحاته بمنتهى الشفافية حول هذه القضية الملفقة صهيونيا وترامبيا لحساب الانتقام من جلالته لرفضه صفقة القرن ونصرته للقدس والأقصى والقيامة، لذا اقول لكل اردني وعربي مسلماً كان او مسيحيا انصر مليكك فهو قضيتك العادلة ان شاء الله.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع