أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
الاثنين .. طقس حار تجديد مفاوضات الصفقة .. وفحوى الرسالة التي بعثتها إسرائيل لحماس أبو زيد: الهدنة التكتيكية مؤشر لخلاف بين الجنرالات والسياسيين 47 درجة مئوية في الظل .. الأرصاد السعودية تسجل أعلى درجة حرارة بالمشاعر المقدسة إعلام إسرائيلي: حرب غزة الأكثر فشلا بتاريخنا وقد نستيقظ على انفجار نووي سماء الأردن على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة 10 شهداء جراء قصف الاحتلال مناطق البريج وبيت حانون الأرصاد تحذر من طقس ثاني أيام العيد في الأردن القناة 13 : التحقيق متواصل في كارثة ناقلة الجنود شهداء أغلبهم من الأطفال بثياب العيد في مجزرة بمخيم البريج (شاهد) 19268 طلب اعتراض على جداول الناخبين بالأردن آخر بيان من الخارجية حول أعداد الحجاج الاردنيين المتوفين والمفقودين أطفال غزة يقتنصون الفرح رغم العدوان هل شطبت مخالفات السير عن الاردنيين ؟ الرحامنة يوضح الأسهم الأوروبية تغلق على انخفاض جيش الاحتلال يعلن نتائج التحقيق الأولي بكمين "النمر" في رفح. نشامى الأمن العام ينشرون الأمن والطمأنينة ويقدمون الخدمات خلال ايام العيد -صور ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 37337 شهيدا الجازي يشارك في قمة السلام بأوكرانيا مقتل جنديين إسرائيليين جنوب قطاع غزة
الصفحة الرئيسية عربي و دولي السودان: إقالة النائب العام واطلاق سراح مسؤولين...

السودان: إقالة النائب العام واطلاق سراح مسؤولين بنظام البشير

السودان: إقالة النائب العام واطلاق سراح مسؤولين بنظام البشير

01-11-2021 03:44 AM

زاد الاردن الاخباري -

أقال قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان الاحد، النائب العام مبارك محمود، فيما اطلقت السلطات سراح مسؤولين سابقين في عهد الرئيس المخلوع عمر البشير، بينهم إبراهيم غندور، رئيس حزب المؤتمر الوطني.

ولم يكشف التلفزيون الرسمي الذي اورد نبأ عزل النائب العام، سبب هذه الخطوة، كما لم يصدر تعقيب فوري من السلطات حول الأمر.

ويأتي الإعفاء، بعد وقت قصير من إطلاق سراح مسؤولين سابقين بعهد الرئيس السابق عمر البشير، أبرزهم إبراهيم غندور، رئيس حزب المؤتمر الوطني (الحاكم في عهد البشير)، وآخرين.

ومنذ الاثنين الماضي، اعتقل الجيش العديد من المسؤولين والنشطاء، كما أعفى العديد من الدبلوماسيين الذين عارضوا إجراءات الاستيلاء العسكري على السلطة".

وأعلن البرهان، حل مجلس السيادة الانتقالي الذي كان يتكون من المدنيين والعسكريين وتم تشكيله في 2019 بعد ثورة ضد نظام البشير استمرت عدة أشهر، كما أعلن حل الحكومة المدنية برئاسة عبدالله حمدك، وايضا النقابات والتجمعات المهنية.

وأدت الخطوة إلى موجة إدانات الدولية ومطالبات بالعودة إلى الحكم المدني، وسط تحذيرات للسلطات العسكريّة من استخدام العنف ضدّ المتظاهرين.

والاحد، بحث ممثل الأمم المتحدة الخاص بالسودان فولكر بيريتس مع حمدوك خيارات الوساطة وسبل المضي قدما في السودان.

وقال بيريتس في تغريدة إن حمدوك "بصحة جيدة لكنه لا يزال قيد الإقامة الجبرية في مقر إقامته".

وقتل ثلاثة متظاهرين السبت في الخرطوم حيث اجتاح عشرات الآلاف من السودانيين الشوارع للمطالبة بحكومة مدنية وبـ"اسقاط حكم العسكر" بعد ستة أيام من الاستيلاء العسكري على السلطة.

وجمدت الولايات المتحدة والبنك الدولي المساعدات للسودان حيث شهدت أزمة اقتصادية نقصا في السلع الأساسية بما في ذلك الغذاء والدواء وحيث يحتاج ما يقرب من ثلث السكان إلى دعم إنساني عاجل.

وبينما نددت دول غربية بالانقلاب، شددت السعودية والإمارات ومصر، حلفاء السودان في المنطقة، على الحاجة إلى الاستقرار والأمن.

ويقول البرهان إنه أقال الحكومة لتفادي نشوب حرب أهلية بعد أن أجج سياسيون مدنيون العداء للقوات المسلحة.

ويؤكد أنه لا يزال ملتزما بالانتقال الديمقراطي بما في ذلك إجراء انتخابات في يوليو تموز 2023.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع