أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
قطر ومصر تتسلمان رد الفصائل الفلسطينية بشأن المقترح الإسرائيلي الاستخبارات الألمانية: أوروبا لن تنام هادئة بعد حرب غزة الأونروا: منح وسام الاستقلال الملكي للوكالة يوجه بوصلة العالم نحو تأييدنا تصفيات كأس العالم .. الأردن 2 - 1 السعودية (تحديث مستمر) الخيرية الهاشمية: خطر المجاعة الأكبر بغزة لم يأت بعد ولي العهد: أنا من هون .. من أرض الكرامة والخير مقتل نائب رئيس مالاوي ومرافقيه بحادث تحطم طائرة. "أعمار فلسطين" تحصل على المرتبة 3 في تصنيف أممي للجان توزيع المياه في غزة ترامب : سينتهي عهد بايدن المحتال مصر .. سفاح التجمع على أعتاب حبل المشنقة. ارتفاع عدد الإصابات بحمى الضنك بالاتحاد الأوروبي. البنك الدولي يتوقع استقرار النمو العالمي تشكيلة النشامى أمام السعودية. 31 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر اليوم. بحث التعاون بين "المياه" وبنك الاستثمار الأوروبي. الخلايلة: جميع الحجاج الأردنيين وصلوا مكة أورنج الأردن تختتم برنامجها التدريبي للتقنيات الحديثة في الزراعة المستدامة. سرايا القدس بجنين تخوض اشتباكات عنيفة مع الاحتلال بيان صادر عن رؤساء مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة بغزة سموتريش يأمر بخصم 130 مليون شيكل من أموال المقاصة.
الصفحة الرئيسية عربي و دولي تعيين شربل وهبة وزيرا لخارجية لبنان خلفا...

تعيين شربل وهبة وزيرا لخارجية لبنان خلفا لناصيف حتّي

تعيين شربل وهبة وزيرا لخارجية لبنان خلفا لناصيف حتّي

04-08-2020 12:48 AM

زاد الاردن الاخباري -

قالت الرئاسة اللبنانية الاثنين عبر حسابها على تويتر إن الرئيس ورئيس الوزراء وقعا مرسومين قضيا بقبول استقالة وزير الخارجية ناصيف حتي وتعيين شربل وهبة خلفا له في المنصب.

ووهبة هو المستشار الدبلوماسي للرئيس ميشال عون.

وقرأ الأمين العام لمجلس الوزراء المرسومين في وقت لاحق ونقلت وسائل إعلام محلية الحدث.

وفي وقت سابق الاثنين، اعتبر حتّي في بيان أصدره عقب تقديم استقالته أن بلاده “تنزلق للتحول إلى دولة فاشلة”.

ومساء الأحد، أفاد مصدر بالخارجية اللبنانية، أن سبب الاستقالة يتمثل في “هروب من الواقع” (دون تفاصيل)، إضافة إلى “عدم تقدّم الحكومة في عملها”.

وذكر المصدر في تصريح للأناضول، مفضلا عدم الكشف عن هويته على أن الاستقالة “نهائية لا عودة فيها”.

ويعاني لبنان أسوأ أزمة اقتصادية منذ انتهاء الحرب الأهلية (1975 ـ 1990)، ما فجر منذ 17 أكتوبر/تشرين الأول 2019، احتجاجات شعبية ترفع مطالب اقتصادية وسياسية.

ويطالب المحتجون برحيل الطبقة السياسية، التي يحملونها مسؤولية “الفساد المستشري” في مؤسسات الدولة، والذي يرونه السبب الأساسي للانهيار المالي والاقتصادي في البلاد.

وبجانب الأزمة الاقتصادية، يعاني لبنان من انقسام واستقطاب سياسي حاد، خاصة منذ تشكيل الحكومة الحالية، برئاسة دياب، في 21 يناير / كانون ثاني الماضي، خلفا لحكومة سعد الحريري، التي استقالت في 29 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تحت ضغط الاحتجاجات.‎








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع