أول وكالة اخبارية خاصة انطلقت في الأردن

تواصل بلا حدود

أخر الأخبار
هآرتس تكشف تفاصيلَ محاولة اغتيال رئيس أركان الاحتلال الجيش الأردني: سقوط مسيرة مجهولة بجرش ولا إصابات الأردن .. سقوط جسم وانفجاره بين جرش وعجلون - فيديو أمطار بهذه المناطق غداً .. حالة الطقس نهاية الأسبوع وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/80 إلى أرض المهمة الإتحاد الأوروبي: ينبغي أن تواصل الأونروا عملها إيران تتوعد برد “قاس” على الهجوم الإسرائيلي مصدران اسرائيليّان: إيران تستعد لهجوم جديد من الأراضي العراقية بلينكن: تقدم جيد بمفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان الأميرة رجوة بنت علي تفتتح معرض "أصوات المرجان" في قلعة العقبة بلدية السلط تستكمل المرحلة الأولى من مشروع تعديل مثلث الاعوج أميركا: يوجد 8000 جندي كوري شمالي بروسيا الفيصلي ينهي خدمات المدير الفني للفريق رأفت محمد الجـيش الأردني يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة لبنان: العدوان تسبب خروج 8 مستشفيات عن الخدمة الأوبئة: أهمية بناء قدرات العاملين بمجال الصحة العامة "أونروا": موظفونا يخشون ارتداء سترة الأمم المتحدة في غزة خبير عسكري يعدد أسباب نجاح المقاومة بغزة في مقارعة الاحتلال قرار قضائي بحق شخص سَلَب 76 ألف دينار من فرع بنك بالاردن وفد من بلدية خان يونس يزور قيادة المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/4
الصفحة الرئيسية من هنا و هناك دبي .. فكرة شيطانية للتلصص على عورات زميلاته...

دبي.. فكرة شيطانية للتلصص على عورات زميلاته بالعمل

دبي .. فكرة شيطانية للتلصص على عورات زميلاته بالعمل

26-07-2020 02:36 AM

زاد الاردن الاخباري -

لأفكار الشيطانية للتلصص على الآخرين، وهتك أعراضهم، سيما النساء منهم، كثيرة، ودائما ما يخرج لنا المتلصصون بطرق جديدة لإشباع نزواتهم وغرائزهم العرجاء التي تتعارض مع رجولتهم وإنسانيتهم وفطرتهم البشرية، فهذا البائع الآسيوي اختار "ممسحة دورة المياه " لهتك عرض بائعة أخرى في المحل الذي يعمل فيه، فماذا فعل؟

بحسب ما أوردت صحيفة "البيان" المحلية، ثبت البائع كاميرا تصوير صغيرة الحجم على عصا الممسحة الموصوفة، وأخفاها بين الخيوط القطنية المستخدمة في التنظيف، ومن ثم شغلها وانتظر دخول المجني عليها إلى دورة المياه التابعة للمحل، لهتك عرضها، لكن سرعان ما انقلب السحر على الساحر، وتحولت تلك الكاميرا من وسيلة للتلصص واستراق النظر إلى عورات الاخرين، إلى شاهد إثبات على تورطه في هذا التصرف الخسيس، إذ ما إن انتهت الفتاة من قضاء حاجتها، حتى تناولت الممسحة لتنشيف أرضية المكان، لتتفاجأ بسقوط الكاميرا التي كان لها ذاكرة بيانات، فاحتفظت بها، وأخذتها بعد انتهاء الدوام الى مقر سكنها ، ووضعت الذاكرة على جهاز الحاسوب الخاص بها، وشغلتها لتكون الصدمة.

ولأن خيط الإجرام يكون في غالب الأحيان قصيراً، وضعيفاً، فقد تعامل المتهم مع الكاميرا بطريقة أقل ما يقال عنها انها غبية، فقد كانت في وضعية التشغيل أثناء تثبيتها على العصا، فوثقت تورطه في الجريمة، كما أنه سبق وان دخل الى دورة المياه قبل دخول المجني عليها ربما ليتـأكد من "مرمى نظر " الكاميرا، وهذا ما تبين للأخيرة اثناء استعراض التسجيل، حيث شاهدته وهو يدخل إلى دورة المياه قبلها، وعليه توجهت اإلى مركز شرطة المنطقة وفتحت بلاغا جنائيا بالواقعة مستعينة بتلك الكاميرا التي أصبحت شاهد إثبات على إدعائها.








تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك , وكالة زاد الاردن الاخبارية

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع