48 الف عامل في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن
مفاوض أوكراني: تقدم حقيقي في المحادثات مع واشنطن بشأن إنهاء الحرب
امرأة في البيت الأبيض؟ بيلوسي تشكك في «حلم مؤجل»
منظمة التجارة العالمية: حصة تجارة سلاسل القيمة تراجعت إلى 46.3% في العام الماضي
الصفدي يؤكد مع نظيره الصيني أهمية تفعيل الاتفاقيات الثنائية
الصفدي : دور الأونروا لا يمكن الاستغناء عنه أو استبداله
الأردن يعزي المغرب بضحايا فيضانات اجتاحت مدينة آسفي
الأردن وتركيا يؤكدان ضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار في غزة
الأردن يسير قافلة مساعدات تضم 21 شاحنة إلى سورية
إعلان جدول المرحلة الذهبية من دوري المحترفات لكرة القدم 2025
ولي العهد ينشر رسالة تحفيزية للجماهير الأردنية قبل مباراة النشامى ضد السعودية
الذهب يصعد 49 دولاراً في جلسة .. الأوقية عند 4350 دولاراً
الزرقاء الاكثر هدرا للطعام في الأردن وعجلون الاقل
"التعليم النيابية" تناقش عددا من القضايا التربوية والجامعية
بنك ABC يعلن تقاعد الرئيس التنفيذي للمجموعة
فتح باب تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين غير الأردنيين
الملك يستقبل وزير الخارجية الصيني ويبحث سبل توطيد الشراكة الاستراتيجية
الملك يهنئ العاهل البحريني باليوم الوطني لبلاده وذكرى جلوسه على العرش
الأردنيون انفقوا 1.88 مليار دولار على السياحة الخارجية في 2025
ها أنا أبحث عن قلم الرصاص قبيل الكتابه عن أم القضايا " تحرير المرأة " ذلك أن هذه القضيه هي قضية محورية تواجه الكثير من عوامل " الشد العكسي " والفشل بتحرير المرأة هو فشل مجتمعي عام
فالمرأة في "القيادة الأسريه " هي المحور ولذا فهي القيادة المجتمعيه التي يتطلب تنويرها والعمل على إنضاجها وإبراز دورها لما له من ثمار مستقبليه تنعكس على الأبناء والأجيال مستقبلا هذا إن فكرنا بالمستقبل !
ولا بد للمؤسسات من إدراك أن استمراريه توعيتها وتمكينها وإتاحة الفرص لها في كل المتجهات وإحترام عقلها ووظيفتها هي عملية مستمره سلاحها الحوار والتفهم والعقلانيه !
وكل تأجيل أو تعامي هو تراجع له تأثيراته على المجتمع ،
فما العمل ؟
لابد من مخاطبة الشباب والشابات لترسيخ هذا المفهوم تحرير المرأه عقلا وفكرا وحوارا مثمرا يهدف الى التطوير والتقدم ومواكبة العقل الإنساني بتحرير المرأه الذي يهدف إلى تحرير " الأسرة " الذي ينعكس على الأفراد !
إن مثل هذه القضيه يجب إخراجها من الحوار في الأماكن المغلقه وحوار النخب الذي طال ولم ينتج وجميع المجتمع مدعو للحوار الهادئ العقلاني دون التمسك بالرأي الجاهز المغلف ، والمرأه نفسها هي الاقرب للواقع وفهم وظيفتها وإعلان الشروع ورفع راية حقها المتناسب مع وظيفتها !
والحوار كما هو دائما يتطلب قبول الأخر وإحترام المنهجيه والفكر ....