سمر نصار: سلامي جزء من مشروع ممتد وكأس العرب محطة نحو كأس العالم وآسيا
ملفات شائكة على طاولة العماوي: من ديون البريد إلى تجاوزات الأراضي وكورونا (وثائق).
المفوضية السامية: توقع عودة مليون لاجئ سوري خلال 2026 وأكثر من 4 ملايين خلال عامين
الحوارات: كل دينار من التبغ يقابله 3–5 دنانير كلفة صحية
الأردن .. الأرصاد: أجواء باردة وتحذير من تشكل الضباب ليلاً
الأردن والسعودية يبحثان جهود تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والانتقال للمرحلة الثانية
وزير الطاقة الإسرائيلي: قد نضطر لاستخدام القوة لنزع سلاح حماس
الجمارك تمدد دوام مديرية القضايا لتسهيل الاستفادة من إعفاءات الغرامات
بيان صادر عن اللجنة الاستشارية الخاصة بأراضي شركة مصانع الإسمنت الأردنية – الفحيص
استطلاع: نسب تأييد مرتفعة بين مواطني إقليم الوسط لمشروع مدينة عمرة وأثره التنموي المتوقع
إجراءات قانونية بحق متسولين ينتحلون شخصية عمال الوطن
اتفاقيات هشّة .. لماذا انهارت بعض صفقات السلام التي أبرمها ترامب؟
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة
محمد الشاكر: رمضان هذا العام شتوي بالكامل فلكيًا لأول مرة منذ سنوات
صدور المعدل لنظام الأبنية وتنظيم المدن والقرى لسنة 2025
صدور القانون المعدل لقانون الجريدة الرسمية
كهرباء إربد تعتزم فصل التيار عن عدة مناطق في لواء بلعما غدًا
ستارمر يبحث مع ترامب ملف أوكرانيا وتعيين سفير بريطاني في واشنطن
ورشة حول التثقيف المالي الرقمي للنساء
زاد الاردن الاخباري -
يبحث مجلس الوزراء اللبناني، الأربعاء 20-10-2010، ملف ما بات يُعرف بـ"شهود الزور"، وتمويلَ المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري.
وأشارت مصادر لبنانية إلى أن الجلسة ستكون حاسمة، فيما أكدت أطراف نيابية أن اجتماع اليوم سيكون هادئاً، ولا انقسامات قاسية ستحدث خلال الجلسة.
وفي فرنسا وبعد تأجيل وجدل، بدأت أمس قرب مدينة بوردو عملية إعادة تمثيل جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري. وبحسب رئيس بلدية بوردو، فإن العملية ستستمر يومين وتجري في قاعدة عسكرية على تخوم المدينة.
وقالت مصادر إن دراسة نتائج عملية إعادة التمثيل قد تستمر أسبوعاً، حتى تتفحص اللجنة المتخصصة الفرضيات كافة، وتقارنها بما توصلت إليه التحقيقات قبل رفعها للمدعي العام للمحكمة الدولية.
ومن المفترض أن تسمح إعادة بناء مسرح الجريمة واستعادة عملية التفجير باستخدام تقنيات ثلاثية الأبعاد، بالحصول على خيوط جديدة في التحقيق.
وتسعى المحكمة، التي مقرها لايدشيندام قرب لاهاي في هولندا، إلى تحديد شحصيات المسؤولين عن الهجوم الذي وقع في 14 شباط (فبراير) عام 2005 ومحاكمتهم عن التفجير الذي استخدمت فيه شاحنة ملغومة وأسفر عن إصابة أكثر من 230 شخصاً أيضاً.
وأفاد موقع صحيفة "لوفيغارو" أن نحو 300 من ضباط الشرطة انتشروا حول معسكر الجيش الذي أجري فيه التفجير المحكوم في وجود مئة خبير دولي أو نحو ذلك.
وكالات